خذاك الماعليك يلوك
وانه بكلشي لايكلك ... لقائلها
.
.
قراءة ممتعة . . . الكاتبة كاميليا
أكنان
طلعت وكمت افتر بالشوارع روحي اختنكت وكفت على صفحه وخليت راسي على ايدي بالستيرن وكمت اتذكر الماضي
الرجوع للماضي
امير : كول يا الله خوية الف الحمدلله ما تمنجدنا بين الطرف
أكنان : وداحي الباب هجست من زمان بيها بس جنت اجذب بروحي بس هسااع من دحكتها عاملة هاي العملة
وبفراشي لااااا شلون ما فلعتلو راسو شلوووون
بس البنوات وكفن بعيوني ليان وبيان
امير : الحين شراح تعمللها وهي تكول حامل
أكنان : وانه اعرف بزر منهو هذا اللي ببطنها بزري لو بزر حرام هذا
أمير : تصبر عليها ال ٩ شهور وراها شتعمل
أكنان : وصللها خبر انو انه أكنان ماعمل حرام مثلها النجسه تااصبر عليها ومن تجيب احلل الطفل واشوف ابن منهو اذا ابني ما اذب بزري وتتنازل عليه وغصبا عنها ما تتنازل والله امنجدها هينه وغادي يم اهلها
أمير : خوية الله هداك شوية ريح نفسك تايصير شي بيك نرتاح بوكتها يخوية
أكنان : وصلها خبر خيال البنوات ماتدحكي طول عمرها
اذا تحجت اطرها اطر وداحي الباب
طلعت وعفته
طول هاي التسع شهور بيان تريد امها واني بس اسمع كلمه ام اتخبل واصيح صرت انسان ثاني بدون رحمه كرهت روحي وكرهت كلشي بحياتي
من يوم الحادثة وامير اخذها ووداها لبيت عمي شمرها عليهم ورجع بعد ماشفتها ولا شوفتها البنات
الى ان خابرت مرة عمي وكالت جابت مرتك
حتى كلمه مرتك اكرهها استعار منها اخذت أمير ورحنه جان أزاد بالاعدادية وزهرة صغيرة وأمير متزوج
رحنه للمستشفى طبيت شفتها نايمه
اكنان : وين الطفل
ام محمد ( مرة عم أكنان ووالدة ام ليان ) : يمه جابت بنية تخبل
اكنان : ما طولنه بالمستشفى يجون يحللوها
ام ليان : بدموع . . أكنان
أكنان : يله حجية رايح
ام ليان : أكنان الله يخليك اسمعني
أكنان : ماكو شي بيناتنه حتى الحجي حرام احجي وياج . . عش الدموع يبه خاف تركج بوية يااااا يله تحسني تادورين واحد زين يعوضج عنو وعني
ام ليان : تشهك . . بس دحكليى
أكنان : عش تشهكين خافن لان كتلتو وشمرتو بالزبل اللي يم اهلو . . تؤ تؤ تؤ يله يتسبح ويجي هينه يدحكلج زييين بس مو نضيفه انت
ESTÀS LLEGINT
أكنان اللؤلؤ
Ficcióمن بين الاشواك تجد الزهور ومن بين الضلمات تجد النور ومن بين الصخور تجد المياه ومن بين صدفتين نجد اللؤلؤ اللذي حافظ على نفسه طوال الوقت ولكن سرعان ما يتم انتزاع اللؤلؤ وكسره ووتحطيمه الى قطع صغيرة فهل سيجد اللؤلؤ من سوف يجمع قطعه ويرجعه الى اصله ...
