سحبني بقوه للسيارة وصعد ثاني ليكدام وإتحرك ميمون بسرعه جنونيه الطريق متروس بالحُفر وبكل طسه وحُفره احس روحي تصعد للسما شيء ما يدركة العقل اني بهذا حالي مستغربه شطلعني ؟ لو احد مسولفلي هل موقف جان ضحكت صعبه
حسيت بشخص ينظر إلي حولت نظري اشوف شخص ما اعرفه باوع بوجهي وإبتسم
- بعدها صغيره ما تعرفصحت عليه اعصابي تالفه
- باريا : شنو ما اعرف هذا الإبن الجايفه موديني بنص الموت احس كلبي انشلع لحظات واني عبالي هاهي راحبلعت ريكي بصعوبه احس كلبي محمل بالحجي
واشوف شكله مُصغي إللي ماكدرت اتحمل كملت كلامي ابجي
- باريا : عذبتوني كرهت روحي كرهت حتى أمي الوضيفه الاحبها هذا الماعنده ذرة غيره او شرف هوَ الجابني هناا ثقيت بي لك حتى عقدنا باطلللل مو برضاتي هذا باطلموقفي واني اشكي لشخص ما اعرفه محتاجه ابجي محتاجه اعتكف على روحي يم شخص ارتاح يمه محتاجه حَنان ام خوف أب
سإلتني روحي والصوت البداخلي يخاطبني
- وين اهلج ليش ذبوج هنا .روحي هي عدوتي .. حسيت صار بيَ انفصام مشاكل بداخلي صياح قوي ماعرف وين افرغه ويم اي شخص احجيله
فزيت على روحي واني اضرب بكتفه اكثر من مره جابرته على الوقوف
- باريا : نزلوني هنااااا والله اذب روحيضليت اضرب بشكل مو طبيعي واني اشوف كمية سيارات مو طبيعيه بالشارع الخوف اتملكني
ما اهتم بقى يمشي اخر شي صاح البصفه
- خليها تنزل ونرجع الها تتأذة اذا تروح ويانا- مَيمون : لتدخل
مشفت أي فائده من كلامي ميفيد ماكدرت اسوي اي شي بوسط العاصمة ومو آمان بدأ يتحرك بأمكان وازقه بالكرخ الدنيا بدأت تظلم
وطب لمنطقة اول مره اشوفها استغربت نطق الشخص الجان قريب من مَيمون " الحاج "
بإنتضارنادخلني لمكان اول مره اشوفه وادخل لهيج اماكن مشبهوة طبيت ماعرف شلون اوصف المكان لكن يمثل انهُ مقهى سحبني من إيدي لدرج صعدت وفتح الباب رفعت عيني واسوي شاشات عرض الريسز
وكراسي واشخاص كاعدين يباوعون عليهن قريت على روحي السلام إلتفتت بخوف للحيطان شاشات جبير نزلت راسي
الدنبله والقمارحاولت احجي ماكو سحبني وياه إلتفتت اباوع هذا المكان تَلَ خان الروليت والبنات الموجودات
انواع الالعاب الجنت مُجرد اسمع بيهن
ميوزه والفلوس والاوراق المشمراتاستعاريت اذكر اسم الله بهل مكان من شدة المكان مشبوه وخزي اباوع الاشكال تسد الوجه اكثر من مَيمون
دخلني لغرفة سَلم على شخص عرفت اسمه الحاج حمزة من خلال حديثهم شلون يوصوله
اباوع على المكان بصدمة خزينه على نهاية المكتب ومن لبسهم والشخصيات
YOU ARE READING
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...
النَدْوَة الواحِدَ وعِشرون
Start from the beginning