[ \The Seduction Of 🔞\The Crazy Duke / ] !اغويت الدوق المجنون **

ch 13 🔥🔞

تحدير &: هدا الفصل يحتوي على مشاهد جنسية ولفظية صريحة 🔞⚠️

صوت لفصول للقصة 🚩

بينما كنت أراقب تصرفات الشقراء التي كانت تتودد إلي كنت افكر هل هدا شيئ فطري في الشقروات { العهر }

لا أحد يستطيع أن ينكر جمال المرأة التي امامه بالفعل مع تعابير طفولية على وجهها ووجهها الاحمر بسبب البرد لا يمكن لأي رجل المقاومة وعدم اخد تلك الشفاه المنفتخة في قبلة
عميقة .

لكن هدا مختلف بالنسبة لي ،
كان اليكسوس يرى دائما الشكل الداخلي لمثل هده الوجوه دلك يشبه والدته باضبظ في تلك اللحظة الدي كان منغمسا في التفكير ببطئ 

تسللت يد تلك المرأة تتفحص جسده بالهدوء لقد كان يدها صغير ورقيقة جدا مقارنة بصدره  الصلب في تلك اللحظة توقفت يد الفتاة وكأنها لمست جدارا متينا .

لكن سرعان ما وصلت ما كانت تقوم به تم أحاطت  يدها الصغيرة عنقه وبسبب فارق
الطول بينهم توقفت الفتاة على أصابع راجليه
لم يشعر بوزنها حتى .
اقتربت منه أكثر حتى أن أطراف أنفهم كانت تتلامس ثم انتقلت الى عنقه تحدتث بصوت يكاد يسمع وبتغنج

" أرجوك سيدي سأسلمك جسدي مقابل حمايتي".

نظرت إليه تلك العيون الخضراء بفضول كأنها تنتظر إجايته .

اجل كل شخص الان يبحث عن الحماية وانتي كدلك لكن اسلوبك هدا يتبث جدوركم الفاحشة بالفعل
ولكن سيكون
من السيئ ان يضيع مثل هدا الجمال بين ايدي
الوحوش فقط .

اليكسوس أيضا رجل لا يستطيع رفض مثل هدا العرض المغري كم بحق الجحيم من إمرأة لديها شعر أشقر في هده الامبراطورية   .

قليل جدا ، اليس هدا هوا السبب الدي جعل والدته تصبح زهرة المجتمع الاروستقراطي ؟ .

إنها فرصة واحدة فقط  لا تعوض أجل سيكون من الجيد تجربة الأشياء الجديدة دوما .

لمعت عيناه وكأنه وجد فريسة .
لا لم يجدها
فريسته هي من أتت إلى وكره
لو عرفت فقط ان الوحوش  ستكون  ارحم منه .

تسللت ابتسامة ساخرة من شفته .

ثم أمسك بشعرها الطويل بين أصابعه وأردف بهدوء .

" ثم هل ستكونين مطيعة "

" نعم !؟ "

نظرت إليه بتساؤول

" يجب أن تكوني مطيعة لن يكون الأمر
سهلا ابدا "

توقفت الفتاة وكأنها تفكر

هل سترفض الان ؟ لا لا يجب عليها الرفض
إنتهى وقت التفكير بالفعل لا يوجد مهرب
من هدا لن يفلتها  

ربما لم يلاحظ اليكسوس الأمر لكن عيونه كانت متلهفة بالفعل ومستعدة لمهاجمة الفريسة التي
أمامه بالفعل ولم يعد يتحمل أكثر من دلك

في تلك اللحظة نطقت الشقراء وهي تنظر نحوى الاسفل

" انا ليس لدي خيار اخر "

تسللت ابتسامة منعشة على شفتي اليكس أجل لا يجب أن يكون لديك أي خيار .

هدا ما يريده لامكان للهروب يجب أن تكون وحيدة وضعيفة هكدا إلى أن يشبع منها .

في اللحظة التي أحاول فيها كبح توتري تم الإمساك بدقني بقوة ثم شعرت بشفاه الرجل على شفتاي لم تكن قبلة لطيفة أبدأ لقد كان يعض ويمص بوحشية عندما ردت أن أتراجع وأن يفعل دلك بلطف أمسك بخصري ثم مؤخرة عنقي
وأدخل لسانه داخل فمي وبدأ في استكشاف جميع اجزائه .

لقد كان يحاول أن يجعلني أشرب لعابه وكان يعضو لساني ويعلق جميع أطراف فمي من الداخل لقد كان دلك يصدر صوتا جميلا وفاحشا لم يترك لي أي مجال لأتنفس شعرت بالأختناق هل هدا ما يسمى بالقبلة الفرنسية في حياتها الماضية ؟ .

لم أعد أتحمل  في اللحظة التي شعرت فيها بأنه سيغمى علي في أية لحظة .

أخير ترك الرجل شفتاي بانزعاج على وجهه ثم رأيت دلك الخيط السميك الدي يلمع من لعابنا المختلط والدي يزال يربط بين شفاهنا .

أحمرت وجنتاي .

في اللحظة التي أردت أن أطلبه ان يجعل الأمر أكثر لطفا

تمتم الرجل ببرود .

" ألم أطلب منك أن تكوني مطيعة ؟ "

أمسك بفساتي وبدأ في رفعه إلى أن برزت مؤخرتي البيضاء المستديرة وأفخادي وكنت اتكئ على صدره الحجري .
 
ثم أمسك مؤخرتي بإحكام وكانه يعتصرها وهوا ينظر في عيني
لقد شعرت بشعور غريب .

ونطق في ادني بصوت هادئ عكس عيناه

" نحن لم نبدأ حتى " .

ثم أردف .

إفتحي فمك .

_____________