ch 11

8.5K 238 29
                                    

{سعال}

{سعال}

" ها أين أنا "


اه رأسي يؤلمني

أجل آخر شيئ أتذكره عندما تم جرفي بعدا 
بالنظر إلى هدا المكان أعتقد أنني لم أغرق
ولم يتم الإمساك بي من قبل المانوك ان هدا شيئ غريب على أي أين أنا

بينما تتجول عيني بفضول لمحت كهف قريبا يبدو وكأن هناك شخص ما داخل الكهف بالنظر إلى ضوء النار الدي يخرج منه أجل يمكن أن يكون هناك ناجيون مثلي .
انا متعبة جدا أحتاج للمساعدة .

لقد كنت أسير بخطوات تقيلة ثم عندما وصلت

كان هناك رجل يرتدي يرتدي عبائة عليها شعار فرسان المعبد .

أجل هدا يفسر لمادا لما تمسك بها المانوك لأنهم لا يستطيعون الإقتراب من الأماكن التي يتواجد فيها
فرسان المعبد او فرسان القصر الامبراطوري .

لقد أشرقت عيناي بسعادة انا أخيرا اشعر بالامان
أستطيع النجاة.

بدون أن أنتبه على فستاني الأبيض الدي أصبح مبللا بالفعل وكشف عن جميع تفاصيل أنحاء جسدي ونهيدي الابيض البارز وشعري الاشقر المبلغ الدي يلتصق بخدودي التي أصبحت حمراء بسبب البرد القارس .

تقدمت ناحية الرجل الدي كان يجلس قرب تلك الشعلة من النار ونظرت إليه بعيوني الخضراء الناعسة وأردفت بصوت منخفض ممزوج بنغمة هادئة

" أرجوك أنقدني ياسيدي "

ظل الرجل يحدق في الفتاة التي دخلت الكهف مند قليل بغموض هل هي بشرية حتى سرعان ما تحولت تلك العيون الحمراء تستكشف جسدها ثم نظر إلى صدرها الدي كان برزا بالفعل بالاظافة
إلى وجهها المحمر من شدة البرد انه منظر
يعجز اي رجل عن مقومته ثم إلى دلك الشعر الأشقر الطويل ثم فتح عينه على مصرعها

لطالما كرهت دوات الشعر الأشقر أنه يشبه شعر والدته الدوقة الكبرى .

كانت دات يوم زهرة المتجتمع الاروستقراطي
رغم أن ولدها كان فقط كونت لكن بما ان الشعر الأشقر لم يكن شائعا في الامبراطورية حصلت على اعجاب الرجال من مختلف الطبقات .

إدا دخلت مكان معين يتم تحويل جميع النظرات إليها كانت تلقب بالحرية الجميلة كانت تتلقا الألف من الهداية كل يوم ورسائل الغزل إلى أن رأها ولده الدوق الأكبر المتوفي لقد كان سيد السيف في الإمبراطورية وقد قضى معاك وقته في ساحة المعركة لم يكن يحضر إلى الحفلات التي يقيمها النبلاء كثيرا .

لكن قرر الامبراطور أن يقيم حفلة على شرفه بما أنه قضى على البرابرة في  الجنوب ولم يكن
لديه سوى الدهاب للحفلة المقيمة على شرفه
ثم رأى تلك السيدة الشقراء التي أسرته
مند النظرة الأولى فقط سأل عنها بسرعة ثم
طلب من الإمبراطور أن يقوم بتزويجها له
وأقرا الامبراطور الدي كان إبن عم الدوق الأكبر
تلبية طلبه وتم الزواج على أنه زواج سياسي رغم ام الكونت لم يكن لديه شيئ يقدمه للدوق الاكبر .

الدوقة التي تزوجت غصبا عنها كرهت الدوق الاكبر لقد إعتادت على تلقي كلمات المدح والغزل من الرجال في الإمبراطورية لكن بعد أن أصبحت
زوجة الدوق توقف كل شيئ ولم تعد زهرة المجتمع الاروستقراطي لقد كانت تظن أنها
تستحق ما هوا اجمل وليس من مجنون
ساحة المعركة  .

الدوق الدي أحب زوجته كثيرا كان ينفد جميع مطالبها لم يجعلها تعاني ابدا .
في المقابل  كان يعشقها بجنون وكان يأخذها للفراش كل يوم في الصباح والمساء
بحجة أنه يحتاج إلى وريث .

بعد أن أنجبته والدته توقفت مباشرة
ولم تعد تنام مع الدوق الدوقة لم تكن الدوقة تحب إبنها ولم ترضعه أبدأ حتى أنها لم تحمله يوما قض

على عكسها كان الدوق يحب إبنه كثرا .
كان دائما
ما يقول أنه ثمرة حبه هوا والدوقة لقد كان طبق الأصل عن والده شعر أسود كثيف و عيون حمراء تشبه الياقوت .
أطلق الدوق الراحل على إبنه إسم { اليكسوس }
وإختصاره هوا آليكس .

لكن دلك لم يدم طويلا مات والده عندما أصبح اليكس يبلغ السادسة من عمره ثم نشأ مع ولدته القاسية.

كانت دائما ما تعاقبه بحجة أن والده الراحل قام بتدليله كثيرا في وقت ما كان يظن أن ولدته هكدا بطبعها لم يستطيع أن يكرهها لكن كل هدا سيتغير بالفعل .

_______________

.
.
.
.
صوت للقصة 🚩

[ \The Seduction Of 🔞\The Crazy Duke  / ] !اغويت الدوق المجنون **Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora