القاء part 10

1.6K 105 55
                                    


كل ما ضننت ان الحياة ابتسمت لي تصفعني باواقع مر

انضر الى كيف يتم رمي خارجا مع اطفالي وشقيقي

سوكجين اخرجني بعد ان جعلني اوقع على اوراق الطلاق

لم اضن للحضة ان سوكجين سيتخلا عني ولكن فجائني الان وها انا ذي احمل حقيبتي بينما يونغي يحمل التوام يجلسهما على فخذيه ويدفع كرسيه عبر العجلات

لا اعلم اين اذهب والى من التجئ فلا احد لي هنا

"اسف"

قال يونغي من خلفي ونبرته يغلفها الندم والحزن لم استطيع كره ولا اعلم لماذا

"ارجوك يون يكفي"

"لو كنت جيد منذ البداية لما عانيتي هاكذا انا حقير جدا"

تركت حقيبتي ارضا وعانقته انفجر باكية اليس كثير ما عشته لا يكفي معانات الى متى اريد ان ارتاح متى ارتاح واعيش بسعادة

شعرت بدفئ يونغي الذي يبادلني العناق وهو يمسد شعري ويخبرني بكلمات لطيفة يحاول تهدئتي وللتو انتبهت ان هاذه كانت احد امنيات ان يتصرف يونغي معي بالطف وايضا امنية ان اتخلص من سوكجين فعلت لقد تخلصت منه

فصلت العناق وانا اضحك كـ المجنونة

"لنبدء من جديد ما ريك يون"

"ماذا؟"

"حياة جديده بعيدة عن المشاكل سابحث عن شقة تكفينا واعمل لنوفر لنا كل شي وايضا صغاري بحاجة الى الرعاية حين اخرج لهاذا ستكون مهمتك ماريك"

تكلمت بحماس تحاول ان تخرج من جو الكئابة ذالك

بينما التوام ينضران بعيون فضولية يريدان ان يعلمان ماذا ستفعل والدتهما

بينما هناك عيون يراقبهم وتراقب مارلين تحديدا

وقبل ان نتحرك من جديد وجدت يونا تصرخ باسمي تطلب مني الوقوف وفعلت

تقدمت تقف امامي وتضع يديها على ركبتيها تعيد انفاسها

"يونا ماذا تفعلين"

سالت بستغراب

"وللعنة هل انت غبية او حمقاء او الاثنان معا كيف تذهبين هاكذا حتى بدون ان تودعينا وهل تضني اننا انا وهانا سندعك تذهبي لا اكيد وللعنة"

"توقفي عن الشتم ولا اخبرت هانا ولان عودي لعملك انا سابدر نفسي"

"لا لا لن ادعك تذهبي ارجوك مارلين اسمعي انت فقط تعالي لتسكني بشقتنا انا وهانا اقسم لك لن ننزعج ارجوك لا يمكنني تركك وحدك هاكذا"

TWIN JEONOù les histoires vivent. Découvrez maintenant