الفصل الاول--اشياء غريبه حدثت

30 2 1
                                    

بدأ قصتنا مع طالب مدرسي يبلغ من العمر 16 وطولة 191cm و وزنة 76 ويدعى يوتا أسديوارا وهو شخص يسكن بمفردة و عائلتة لا تهتم كثيراً لة فوالدتة دائما تعمل و والدة في شركته لذا الأبن يوتا أسديوارا يعيش بمفردة و في أحدى الأيام في مدرستة وبعد انتهاء من درس الرياضة كان متوجهاً ألى فصل الموسيقى وفي طريقة عَبِرَ من عندةِ شخص غريب المظهر ثم قال لة و حذرة واخبرة بشيء غريب قال لة (انتبة على نفسك و اجهز لانك سوف تواجة أشياء خطيرة)
وهنا بطلنا يوتا مصدوم قليلاً وقال في نفسة

     ماذا يحدث؟!
      من هاذا الشخص؟
      الغريب و ماذا يريد؟

فبعدها لاختفى الرجل من أمامة و هو محتار و خائف لأنة أختفى فجائة من امامة بلا صوت

وبعدها اكمل يوتا دون التفكير في كلامة و بعد ان انتهى من المدرسة و ذهب الى المنزل كان حزيناً لانة وحيد و ذهب ليلعب في الحاسوب

بعد 4 ساعات متواصلة من العب أصبح البطل جائعاً وكانت الساعة السابعة وبعدها أراد البطل أن يذهب و يشتري لنفسة شيء للأكل
وبعد ان فتح باب دارة وجد نفسه في مكان مختلف تماما وكأن المنزل نقل من مكانة

وكان البطل مستغرباً و متعجباً من الأمر فقد وجد نفسة هو و المنزل في غابة وكان يحسَبةُ مجرد مقلباً أو مجرد حلماً غبياً وحتى قَرَصَ نفسةُ ليتأكد انه ليس حلم

و بعد أن تأكد من ذالك ذهب ليستكشف المحيط فقد وجد قرية قريبة منة فبدأ يوتا اسديوارا التقرب منها ولاكن تذكر ما قالة الرجل ثم أصبح متردّاً ولاكن أكمل طريقة ألى القرية فبعد أن وصل وجد أشخاص كثيرين بأثياب غريبة ليست كما تعود أن يرى يوتا في المدينة

و رأى أشخاص يمتلكون أذان حيونات ومن هنا أدرك يوتا أنة في عالم مختلف عن عالمة لأن هناك أعراق أخرى وبعد أن أدرك كل ذالك قرر أن يستغل كل ثانية

و أول شي فعلة حاول أيجاد نقابة مغامرين لكي يسجل نفسة بها ولاكن كانت لافتات المتاجر ألذي مر من عندها كانت مكتوبة بلغة غريبة على يوتا فدخل في أحدى المتاجر و شعر بدوار و ألم في رأسه قوي جدا ولم يستطع تحملة فبعدها أتت صاحبة المتجر و وكانت تتحدث ألية وهو لم يفهم ولا كلمة وكأنها تتكلم لغة اخرى ولاكن بعد مرور قليل من الوقت بدأ كلامها يوضح و كأنة تعلم لغتهم وكان شي عجيب

وبدأت تردد كلمات غريبة قالت
(يا أسياد الرحمة أمدوني بقدراتكم العظيمة و أجعلوا الشخص ألذي أمامي يتحسن و يكون عوناً لكم)

وبعد أن قالت ذالك بدأ يخرج من يدها نور أخضر اللون و بدأ يوتا بالشعور براحة كبيرة وخف الألم فسألها وقال: ما هاذا النور الاخضر فقالت: انة سحر الشفاء

ABNORMAL HUMAN-The beginning of the torment Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora