part 6

109 7 1
                                    

مرحبا فراشاتي 🦋✨
اتمني انكن بخير وصحه وسعاده دائمه ارجو منكم تقدير تعبي بوضع بصمه صغيره منكي لطيفتي تدل علي قراءة البارت
.
.
.
.
.
قراءه ممتعه 🦋✨
.
.
.
.
.
لتنظر له مرجريتا بهتزاز وغصه تملئ حلقها وتقول
.
"اسفه جدا لم اقصد لاكن قدمك هيا من عرقلتني" قالتها محاوله التبرير له لاكنه صدمها بقوله
.
"وتتسترين علي عملتك بأتهامي بباطل يا لكي من عاهره لعينه" قال تلك الكلمات وهو يدفعها ليستضم ظهراها بكرسي لتتأوه بألم وتنكمش ملامحها ليظهر بعض الدموع في مقلتيها
.
"العاهرات امثالك يسحقن تلك المعامله كل ذالك تحاولين جذب انتباهي لكي" قال كلاماته وصراحه ملئ الطائره لاجد جيمين يدخل حجره القياده بدون اهتمام لما يحدث
.
ليحاول الاخر رفع يده ليصفعها لتوقفه يد السيد جيون المليئه بلعروق البارزه دلاله علي غضبه المكمون بداخله
.
"بل امثالك ايا الحثاله" قالها السبد جيون بغضب واعاد له صفعه اقسم بأنه تصطح علي ارض الطائره من قوتها ليلتفت لمرجريتا ويسحبها من معصمها
.
"سيد جيون..... انت تؤلمني.... توقف ارجوك" قالت وهيا تتألم من احكام قبضته علي معصمها الي ايقنت ان اصابعه لها علامه علي معصمها
.
ليدخل بها حجرة الامدادات لانها المكان الوحيد الزي لا يدخله احد ليخلق الباب بقوه ويصرخ بها ويقول
.
"ما لعنه التي اخرجتك من غرفت القياده بدون اذني" قالها بصراخ في واجهها
.
لتتجمع الدموع مره اخري في مقلتيها فكما قلنا هيا حساسه اتجاه المعامله الحاده فما بالكم بصراخ بواجهها
.
وتنكس رأسها في الارض كي لا يري دموعها وتقول بصوت مهزوز وخائف
.
"م. مللت من الجلوس في.. الحجره وخرجت لمساعدة المضيفات.... انا اسفه" قالت كلماتها تتحاشا النظر في عينيه كي. لا يري دموعها
.
ليرفع ذقنها بيده ليري الدموع في عينها لتتحول نظراته من حاده وغاضبه الي اخره
.
"فقط..... لاتذهبي خارج الغرفه بدون اذني مره اخري "
قال كلماته واقترب منها لتنعدم المسافه بينهم
.

يزداد قربه لها وكأنه يدخلها بي ضلوعه لتشهق حين زحفت يداه حول خصرها لتطوقه ويقترب من شفتيها تحت تحديق الخري غير واعيه لما يحدث فهيا خدرت تماما من نظراته لها ليلتقط شفاهها في قبله لطيفه
.
يمتص سفليتها بهدو لينتقل الي علويتها ومزال علي نفس الوضعيه ليتضارب مع لسانها كانت قبله هادئه بمعني الكلمه ليفصلها وينطلق صوت امتطاق ليس بعالي وبعدها يسند جبينه ضد خاصتها ليلهثا معا لان القبله كانت طويله كانت
.
عيناه كما لو انها تحتضن خاصتها وتخفف عنها الحزن وكما لو ان عيناه تعتذر علي صراخه بها
.
تتأمل جمال عيناه بتخدر ولحث من القبله تسبح في معالم وجهه بدايه من عيناه الغرابيه لحاده الي فكه المنحوت وكل شئ به مثالي حقا بحق الجحيم!
.
لتعي علي نفسها انها اطالت التحديق به لتخفض بصراها علي الارض بخجل ليتعبث يداه في خصراها ببطئ لتتمركز يداه علي مكان الذي صدمت به في الكرسي ما ان يلمسه لتتأوه بألم مع انكماش ملامحه
.
سرعان ما توحولت ملامحه الي تخري غاضبه لكنها مخيفه بعض الشئ
.
"سيد جيون...... ارجوك... ابتعد" قالتها بتقتع اثر خجلها من ما حدث لتو
.
لينظر في عينها بحده ويفلتها قليلا لتبتعد هيا تحاول عدم صنع تواصل من اي نوع معه لان خجلها تغلب عليها لتشعر بأنها سوف تذوب
.
ليلقي نظره اخيره عليها ليخرج ويتركها في حيرتها
.
تقف مثل البلهاء تضع يبدها علي شفتيها تتذكر القبله وكيف كانت نظراته التجاهاها غير مصدقه لما حدث ابدا ان السيد جيون يفعل ذالك من اجلها
.
لتصفع نفسها لكي تجعل نفسها تدرك انهو فعل ذالك لكي لا يذيد الشجار عن حده وليس لاجلها وانها حمقاء بلهاء كيف لها ان لا تدفعه لا وبل تركته يفعل بها ما يريد ماذا لو كان يديد اغتصابها هل كانت سوف تتكره تخرج من الغرفه تحت تحديق المضيفات الاخريات
.

My pearlWhere stories live. Discover now