في الصباح اليوم الثاني استيقظت اسيل و ذهبت للافطار كلعاده
اسيل:صباح الخير يا سلطان
دجن:صباح النور
نزلت هي و دجن للافطار
جده اسيل:صباح الخير
اسيل:صباح النور
دجن: صباح النور
جده اسيل:ما رايكم ان نذهب الشاطئ بعد الافطار
اسيل:حقا سيكون الامر رائع ما رايك
دجن: الشاطئ قريب؟
اسيل:طبعا قريب
دجن:حلو
بعد الافطار ذهبو الشاطئ و معهم بعض الطعام و الحلوى
كانت جده اسيل جالسه امام الشاطئ و اسيل تلعب مع دجن
كانت اسيل تركض وشعرها الاسود يتطاير مع النسيم العليل و يركض خلفها دجن
كانت تذهب للبحر وترشه بلماء و هو يرد لها الماء
بعد وقت طويل(الساعه 3 عصرا) عادو للبيت و كانت ام اسيل و اب اسيل جالسين في انتضارهم
ام اسيل:امي اين كنتي
جده اسيل:كنا في رحله
ام اسيل:حسنا قلقت عليكم هيا اعددت الطعام
جده اسيل:لقد اكلنا لا داعي كلي انتي و اب اسيل
ام اسيل:حسنا
دجن يهمس ل اسيل :اسيل انا بروح و اجي
اسيل بهمس :لما ؟
دجن: انتضريني بس
و اختفى
صعدت اسيل لغرفتها
عند دجن
كان دجن قد ذهب الى خوف
دجن:مرحبا يا خوف
خوف:ماذا تريد
دجن: كذا تقابل اصدقائك العزيزين يا خوف
خوف:قل ما عندك
دجن:جيت اتكي معك بس لو تكيت مع اسيل كان احسن لي
خوف:من اسيل هاذه ؟
دجن:جيت اكلمك عنها بس انت ماتبي اكلمك
خوف:تكلم فلدي وقت فراغ طويل و ممل
دجن: والله اقلك حبيت اسيل
خوف:هل هي انسان ؟
دجن:لا دجاجه اكيد انسان
خوف:ما الذي اعجبك بها
دجن:كل شيء فيها
خوف:وماذا ستفعل لاجلها
دجن:لو طلبت مني عيوني بغلفهم و اعطيها لها
خوف:لهاذه الدرجه ؟