الفصل 4 إلتقاء

170 17 4
                                    

‹نحن أيضا لن نسامح بوروتو على خيانته› قال شيكاداي بينما ينضر للسماء
..............................................................................................
•في أحد المقارات السابقة لمنضمة كارا
كان المكان كله مدمر ومليء بالدماء والجتت وحطام أدوات النينجا العلمية ووسط كل هذا يقف ذلك الشخص بلباسه الأسود وعباءته السوداء من الخارج والزرقاء من الداخل وشعره الأشقر ووجهه العابس يمسك ذلك الشخص الذي يكاد يكون جتة لولا أنفاسه التي لا تزال تخرج وجهه مهمش ومشوه
‹ هيا تحدث أيها الحثالة قبل أن أفصل رأسك عن جسدك› قال الأشقر بجدية ونفاد صبر
‹ أرغغ... كح.. كح أنا.. أنا لا أعلم.. أين يو.. كح كح... يوجد.. لا أحد يعلم غير الرئيس كود› قال ذلك المشوه بينما يسعل دما
‹ إذن أين يوجد ذلك الأحمق كود الأن› قال دو العين المجروحة بينما يشد قبضته أكثر على ياقة ضحيته
إقشعر جسد الضحية وعرف على الفور أن الذي يقف أمامه لا يمزح إطلاقا وأن أي خطأ منه قد يؤدي به لمقابلة أسلافه ‹ أرجوك لا تقتلني سأخبرك بكل ما أعرفه... لا أعلم مكان كود الآن لكن.. سعال سعال.. هو سيهجم على كونوها بجيش الجيوبي بعد يومين› ما إن أنهى كلامه حتى تدحرج رأسه على الأرض والدماء تسيل من رقبته بغزارة
‹تش.. أحمق مغفل.. عائلة هاه ... لو كنت تفكر فيهم لما إخترت هذا الطريق تقبل مصيرك› قال بوروتو وهو ينضف سيفه من دماء الرجل ويضع سيفه في غمده ويتحرك بسرعة بين الأشجار
‹ همف.. تبا يبدو أنه ليس لدي خيار آخر غير الإنتضار حتى يهجم على كونوها› قال بينما يختفي بين الأشجار
.... بعد يومين في كونوها....
كان كل شيء مستقر في القرية الجميع يقوم بأعماله جاهلين المأساة القادمة إليهم
كواكي كالعادة يقوم بدورياته في القرية
الجيل الجديد في مطعم الرعد
هيما وفريق إنوشيكاتشو في ساحة التدريب
فجأة بدأ المواطنين العاديين يحدق في السماء ويقول ما ذلك الشيء نضر البقية إلى السماء وإذا بهم يبصرون ذلك الكائن الغريب والأبيض المزين بأشرطة سوداء على شكل أثار المخالب
وهو يطفو فوق القرية
في نفس الوقت في مكتب الهوكاجي
‹ شيكامارو إنها مشكلة تم رصد تشاكورا غريبة فوق القرية قرب في وسط القرية، لم نتمكن من تحديد هوية صاحبها لكنه ليس بشري› قالت قائدة فرقة اليامانكا إينو وهي تلهث
‹ م.. ماذا.. أخبر الجميع أن يجتمع في ذلك المكان حالا وأعطو الأولوية لسلامة المدنيين ولا تندفع بتهور› قال الثامن بينما ينهض من على كرسي مكتبه
ما هي إلا لحضات حتى تم محاصرة المنطقة بالعديد من الأنبو ونخبة نينجا كونوها
‹ ما هذا المخلوق إنه ليس بشري ولا حتى أوتسوتسوكي إنه أقرب إلى جيوبي› قال كاكاشي في نفسه
بعد لحضات خرج العديد من الكائنات الغريبة الأخرى من الآثار السوداء المنقوشة على جلد ذلك الكائن وكان عددهم هائل مما تسبب في إنشغال كل الحاضرين في قتالهم
‹ تشيدوري› قالت فتاة الأوتشيها بينما تقضي على إثنين من هذه الوحوش ولكنها أهملت أحدها كاد يفتك بها لولا تدخل ذلك الشخص
‹ لم أعهدك ترخين دفاعك هكذا يا سارادا› قال شبيه الأفعى داك بينما يبتسم إبتسامته المعتادة
‹ ميتسكي. شكرا لك› ردت الفتاة بينما تكمل قتالها
تجمد الجميع للحضة حيث إستشعرو تلك التشاكورا التي ضهرت فجأة
‹ لقد أتيت أخيرا يا بوروتو هذا المكان سيكون قبرك› قال دو قصة شعر الحصان بينما يشد على أسنانه
ضهر بوروتو وهو يمسك ذلك ذلك الكائن الذي يطفو من عنقه ويديه مبتورتان بينا يفتح فمه قائلا
‹ يبدو أنني تأخرت أين ذلك الوغد›
‹ أوتسوتسوكي... أتسو..تسو..كي سأستهلكك وأتطور›. قال ذلك الكائن بينما يحاول عض بوروتو
‹ تبا لك› قال بوروتو بهدوء وهو يحشر رأسه في الأرض ليفقده الوعي
في تلك اللحظة إستشعر بوروتو نية قتل وهجوم مباغت لطالما كان يخاف منه في صغره لكن هذه المرة الهالة مختلفة حيت لم تكن مزاحا بل حقيقة لقد كانت أخته هيماواري، تجنب الهجوم بسهولة وقال '‹ لم أراك منذ مدة يا هيما، لقد كبرتي كم عمرك الآن›' مع ملامح مدمرة وحزينة
'‹ أصمت أيها الوغد أقسم أنني سأقتلك وأنتقم لأبي وأمي لقذ وثقنا بك وجعلناك فردا من العائلة وعاملناك بلطف وهذا كان جازيتنا، فقط أصمت ومت›' قالت والدموع تنهمر على خديها الأبيضين بينما تندفع نحو بوروتو
بدأ بوروتو متصنما في مكانه وشعره يحجب الضوء على عينيه تم همس'‹ أنا آسف هيما، عليك أن تتحملي أكثر، وتصبحين أقوى، حتى يحين ذلك اليوم›' ما إبن أنهى كلامه حتى إختفى من مكانه وضهر خلف ضهرها وبسرعة خافتة قام بضرب رقبتها مفقدا إياها الوعي وأمسك بها كي لا تسقط وأخدها وطار بها إلى السماء وبدأ يبحث عن سارادا أو سوميري لكن سرعان ما شاهذ سارادا ولكن يبدو أنها في مشكلة حيت إجتمع عليها العديد من وحوش البيجو وما إن رأى هذا المشهد تبادرت إلى عقله تلك الذكرى وقال '‹سحقا لن أجعل ذلك يتكرر›' وبلمح البصر قام بالقضاء عليهم وضهر أمام سارادا التي كانت منصدمة
‹بـ.. بـوروتـو ؟..› قالت وهي مستغربة وعيونها تحمل العديد من المشاعر مثل الفرح والإشتياق والحزن
قام بوروتو بتسليم هيما إلى سارادا وقام بإدارة ضهره وقبل مغادرته قال ‹ أرجوك إعتني بها جيدا ولا تتركيها تؤذي نفسها›
‹بوروتو هل أنت بخير› قالت فحمية العينين وهي تأمل أن يستدير الذي أمامها ويخبرها بأجل وإبتسامته المشرقة لا تفارق وجهه كما في الماضي لكن..
صمت بوروتو لبعض الوقت ‹ سارادا سنتحدث لاحقا، المهم الآن هو النجاة› بينما قال ذلك كان الجميع قد قاموا بإنهاء جميع الوحوش بصعوبة والبقية منهم قد تراجعون إثر إستيقاض زعيمهم الذي أفقده بوروتو الوعي
تجمع جميع الشينوبي بمختلف رتبهم على بوروتو وقامو بمحاصرته
‹لن تهرب هذه المرة بوروتو› قال كواكي بتعجرف وهو يترأس هذا الحشد
يتبع لا تبخل بالتصويت بالنجمة لأقوم بنشر الفصل القادم وآسف على السحبة فهي لضروف مدرسية ومن يسكن في المغرب سيفهم قصدي



 صمت بوروتو لبعض الوقت ‹ سارادا سنتحدث لاحقا، المهم الآن هو النجاة› بينما قال ذلك كان الجميع قد قاموا بإنهاء جميع الوحوش بصعوبة والبقية منهم قد تراجعون إثر إستيقاض زعيمهم الذي أفقده بوروتو الوعي تجمع جميع الشينوبي بمختلف رتبهم على بوروتو وقامو بمح...

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
بوروتو ‹ ما وراء النهاية› Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz