لَكَم وَدَدتُ احتِضانِكَـ

14 7 15
                                    

هل تعلم ان عيناك تربكني ؟ ...
اتاملها و لا حيلة لدي ...
و كأنني اراها للمرة الأولى ... و اغرق فيهما ...
عيناك ساحرة ... و كأنها ليلة ماطرة ...
لطالما تخيلتك تحتسي قهوتك معي ...
هم يقدمون لك الحب ... و انا من خلف شاشة هاتفي اقدم لك اضعافه ...
و ستظل انت روايتي ... و انت قصتي ... و ستظل كلماتي تحمل في طياتها و بين حروفها اسمك ...
ليتك تدري ... و ليتني استطيع ان احتضنك ...
ليتك هنا كلما تعبت ألجأ اليك ...

قهوة و مطر Where stories live. Discover now