شَارِدَة ... أُفَكِّرُ بِكَ

32 13 15
                                    

شاردة في ذلك السور
الذي تمر من جانبه
لتدخل من تلك البوابة
فتصاب نبضات قلبي بالجنون ...
أقف مقابل ذلك السور
رغم خوفي من كل شيء حولي ...
و رغم خوفي منك و من حبك ...
و لكني ...
سأقف هنا كل يوم ...
و سأنتظر قدومك ...
دائماً
و دائماً سترتسم على شفتاي ابتسامة
تخبرك بحبي الشديد لك

قهوة و مطر Where stories live. Discover now