part 3

198 7 2
                                    

After three-day

لم تلتقي به ايلا في هذه مدة فقط بعض رسائل التي شعرت بها باردة


استيقظت ايلا بكسل نظرت إلى ساعة لقد كانت عاشرة صباحا، يوم اجازة ليس لها حصص او عمل ويال الراحة

نظرت إلى هاتفها بعد ان سمعت صوت اشعار

جافي: صباح الخير ايلا مارأيك ان نذهب إلى عشاء بخارج مع ليفا و زوجته و سيكون بيدري ايضا (10:05 pm)

ايلا : حسنا هذا يبدو رائع(10:06 Pm)

جافي : جيد (10:10 Pm)

لكن لما رده جاف هكذا ؟

تجاهلت كل هذا مركزتا على ان هذا اول موعد لنا
سعيدة و متوثرة في نفس وقت

.............

ترك هاتفه إهمال و عقله شارد هل تسرع في هذا ؟ هل نهاية هذا جيدة ؟

إجابة واحدة تدور في عقله " لا اعلم "

لكن لا يهمه طالما هذا سيساعد في رجوع علاقته مع لورا حبيبته السابقة التي لا يزال يحبها بعد انفصالهم الذي دام شهر

قاطع حبل أفكاره تائهة دخول بيدري ليردف بعد ان جلس مقابلا له

" في ماذا تفكر ؟ "

" لا شيء، بيدري اريد ان اخبرك بشيء اعلم ان هذا مفاجئ لكنني اطلب منك تثق بي "

" يبدو هذا جدي ، ماذا هناك "

" لقد قررت أن انسى لورا "

" اووه هذا جيد "

" لذا بدأت بمواعدة ايلا "

" ماذا " اردف باندهاش

" لا تفهمني خطأ بيدري انني أكن لها إعجاب منذ أن رأيتها لذا ساحاول أن اعطي نفسي فرصة معها "

" انصت الي انني اعرفك أكثر من أي شخص اعلم انك لا تحبها، سأدعك تفعل ما تريد لكن أن جرحتها لن اسامحك "

" لن اجرحها بيدري "

" هذا ما اتمنى "

" سنذهب إلى عشاء بخارج الليلة مع ليفا و اَنا هل تذهب معنا "

" حسنا لنلتقي مساءا " اردف مغادرا مكان

..................

وها هي تضع آخر اللمسات نظرت إلى انعكاسها لقد أعجبت بنفسها لكن لا يهمها رأيها ان كان لا يناسب رأيه تريده معجبا بمظهرها

I fell into your trapDonde viven las historias. Descúbrelo ahora