الحلقة الثلاثون

24.1K 1.2K 785
                                    

روح في بحر الظلام

____ الكاتبة بحر _____

بنات كل اللي تمر من هنا ارجوكم لتنسون التقييم

بالنجمة والتعليق  بين الفقرات لا ينزل تفاعلكم اكثر لان استمد قوتي منكم

+++لتنسون اضافة الحساب لطفا🥺💔

⭐🌟⭐

عفية لتلوموني على التاخير ايدي مدمرتني، ما اكدر الزم الموبايل اكو مشاكل بالعصب ادعولي بالشفاء
اني كلما اكدر اكتب شوية ومن اتعب ابطل لذالك اتأخر
ف ارجوكم لتستعجلوني ولتجرحوني بالكلام ترة اتاذة وربي نفسيتي تتعب 🥺💕

البارت تقريبا 5000 كلمة

علقو بين الفقرات واحبكم كلش هواية

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪

رانيا

اسوء كوابيسي واشوفهه تتحقق گدامي الغرفة كان بيهه بابين الباب الاول اللي فتت منه والباب الثاني دخل منه هو

طلع بس شكلة ابد مو طبيعي تنفسة غريب شرب مي نكت راسة واشرلي اگعد

گعدت گدامة يقلب بلاوراق والسجلات ويسأل واني اجاوب

عن زياد كان هالمرة محور الموضوع زياد ابد ماكان يباوع لجهتي

احساس غريب خوف غير مألوف، انا بطبيعتي اذا راد يصير شي سيء يجيني احساس اختناق مو طبيعي

اتكلم بداخلي.. يعني شنو ممكن يصير اكثر شيصير خل يصير تقريبا خمس دقائق اني گاعدة وهو يشتغل بلاوراق

بعدين عافني ودخل من الباب الثاني شوية ورجع يضرب بجبهتة بمنطقة رسغ أيده

انفاسة المتعالية وترت الجو باوعلي واجا گعد على الطاولة الصغيرة المقابلة للكرسي اللي جالسة عليه اني

رفعتلة عيوني المتورمة من ضرب الكفوف، ماكنت مغرية ماكنت جميلة ماكانت رائحتي عطرة اني كنت منقرفة من نفسي، بشعري المزعج من الدم المتيبس

مد ايده سحب الشال الراسي نضراته مو طبيعية ما يركز على شي مرة ينضر اللي ومرة بغير اتجاه نهض من مكانه دخل من الباب ورجع ليمي ركض شرب كلاص مي ورجع

گعد على الطاولة كان ضخم جدا رفعت عيوني وكأني اشوف شيطان نضراته القذرة وايدة اللي يفتححه ويسدهه ورقبته المائلة يباوع على رقبتي

تكلم بصوت خافت:اني اول مرة اشوف هذا الكم من الشامات

مد ايدة يريد يلمس رقبتي دفعت ايده ووقفت، بنفس الثانية وهو مدنك مد ايدة لياخة دشداشتي ورجعني للكرسي بكل قوة رغم الكرسي مريح بس جروح جسمي والرضوض البي وضعفة خلاني اصرخ متألمة

خزرني حاط اصبعه على فمه :ااششششششششش

يباوع بوجهي ثواني واني مبادلتة بنضرات مرتعبة قابلة بأي تعذيب بس يطلعوني من هاي الغرفة خنكتني احس بخطر الاحساس مخليني ارتعش كلشي بية اذاني من الخوف

روح في بحر الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن