بارت 22( خبر سعيد)

Start from the beginning
                                    

تستفرغ ليدخل جونغكوك ذهب اليها ليبعد خصلات شعرها عن وجهها و يمرر يده على ظهرها بلطف ليردف "هذا اسوء شىء في الحمل و هو ان اراكي متعبة" نهضت لتغسل فمها و هو يساعدها، نظر اليها كانت تضع روج لونه احمر فاتح لتنظر له من المرآة "لما مازلت واقفا هنا؟ نحن في حمام المطعم و ليس في بيتنا، ممكن اي فتاة تدخل الآن و تجدك واقف" رد ببرود "لا اهتم و هيا لانني جائع جدا" همهمت لتضع الروج في حقيبتها "انا انتهيت" التفتت ليقترب قبلها بعنف و تملك لتنصدم لكن بادلته لتعود إلى الخلف حاصرها امسك خصرها بلطف يقربها اليه ليرن هاتفه، فصل القبلة يلعن المتصل لتضحك بخفة ليرد بغضب "نعم جيمين" رد الآخر "ياااا اين انت؟ آيان يبكي" همهم "نحن قادمان" قفل لتنظر له "ماذا؟ " رد "آيان يبكي" توسعت عيونها لتركض بسرعة و هو يصرخ عليها بأن لا تركض

يأكلون العشاء ليردف تاي "ما رأيكم ان نسير في شوارع ايطاليا بعد ان نأكل العشاء؟ " ردت اسمك "انا موافقة، اريد ان استكشف ايطاليا قبل يوم الاثنين" نظر جونغكوك لها باستغراب "لما؟ هل لديكِ شىء يومها؟ " اومئت "لدينا اجتماع مهم مع كل العمال يومها قبل العرض بيوم" اردفت هانا "غدا سوف نذهب للبحر اليوم كله و نفعل اشياء كثيرة و اعتقد ان آيان اصبح يحب البحر" نظروا الى الذي يلعب بالمعلقة لتطعمه اسمك، اردف يونقي "هناك مسرح لمن يحب رقص التانغو" ابتسمت اسمك لتنظر الى زوجها ليبتسم لها لتردف لارا بخبث "ارى ان هناك لحظة جميلة" اومئت اسمك "رقصنا تانغو في اول علاقتنا" نظرت الى جونغكوك "هل تتذكر؟ " رد بابتسامة "طبعا" ابتسمت

قبل 4 سنوات

"واقف امام المسرح بعد ان حجزته لنا فقط، لا اعلم لما أصرت على رقصة التانغو لكن ان احب التغيير، سمعت صوت سيارة لأدير وجهه كانت سيارة تاكسي لتنزل من السيارة لأعجب بملامح وجهها و ملابسها، هي مفضوحة قليلا لكن جعلت حبيبتي مثل الملاك"

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

"واقف امام المسرح بعد ان حجزته لنا فقط، لا اعلم لما أصرت على رقصة التانغو لكن ان احب التغيير، سمعت صوت سيارة لأدير وجهه كانت سيارة تاكسي لتنزل من السيارة لأعجب بملامح وجهها و ملابسها، هي مفضوحة قليلا لكن جعلت حبيبتي مثل الملاك"

"واقف امام المسرح بعد ان حجزته لنا فقط، لا اعلم لما أصرت على رقصة التانغو لكن ان احب التغيير، سمعت صوت سيارة لأدير وجهه كانت سيارة تاكسي لتنزل من السيارة لأعجب بملامح وجهها و ملابسها، هي مفضوحة قليلا لكن جعلت حبيبتي مثل الملاك"

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
The Marriage SeriesWhere stories live. Discover now