ماريان_ Mariana
تحت عرش الجحيم
قميصك ماشفت يالون جنت مركز بعينك
وصلنا للنهايات 🥺
ان شاءلله تعجبكم نهاية البارت بيها اشياء حلوه ولا تنسون التصويت وتعليقاتكم ع كل فقره
___________________________________________
رحنا للزيارة شبعت بجي يم كبر اهلي صرت بنصهم وكعدت ابجي وعمتي تنعه كلش نتهيت من البجي شالوني شيول من يمهم وراها زرنا الامام علي وصلينه وطلعنا الكربلاء بقينه بيها يومين كعدنا بالفندق نرتاح طلعت عمتي وفاروق للسوك كالو طلعن بس تعبنا كلش دخلت اسبح وصاحت علي زينب
زينب:- خب هييي وينج فتحي الباب
ها شكو
هاج التلفون جي ار يتصل منو هذا
من كلتلي احس كلبي نخمش اخذت التلفون من ايدها وسديت باب الحمام فتحت اتصال وجاني صوته الخله كلبي يرجف
الوو
هلاو جياد
هلا يابه شلونج
الحمدلله
متصله عليه جنت بواجب مادري بيج
اي تصلت عليك
خيرج صاير وياج شي
لا بس ردت اسئل انت الي داز بيد سمر فلوس مخليتهن بالجنطه
اي ليش
بس ماقبلت هل شي جياد اني مامحتاجه ليش هيج تسوي
ماسويت شي مصرف الج اعتبري هديه بسيطه مني
بقيت بس اكل بشفتي ماعرف شحجي
شبيج ساكته
ها
وين انت
بالزيارة
امممم ويامن رحتي
وي عمتي وفاروق وبنت عمي
خير ان شاءلله عينج على روحج مو صيرين فاهيه
شكالولك عليه فاهيه
اي فاهيه وشالعه كلبي
شنو
هيج ماكو شي يلا اروح وراي شغل
تمام الله وياك
......
سديت المكالمه وبقيت سرحانه بصوته المليان رجوله فززني صوت الباب
.. خب شني نمتي
ومرض طالعه
بدلت ملابسي وطلعت انشف بشعري وزينب وكفت فوك الجربايه وتصفك
بالهوى طاير بالهوى طاير شعرج سواد الليل بالهوى طاير
يااااا خب شبيج
عيونه عيون غزلان...... رادت تكمل وركضت عليها
راح اموتج والله شبيج تغنين عيب احنه بالزيارة
ولج روحي شوفي شكلج بالمرايه الخدود حمررررر وينك يالماخذ كلبها وييينك تعال شوف المحروسه
راح اموتج ادبس سز الخايسه
تعاي ولج شو تاخرتي شجنتي تحجين
خب كافي راح اموتج
على كيفج عيني
ماحجيت شي بس سئل عليه وسئلته ع الفلوس الي كتلج لكيتهن بالجنطه
اهاا وشكلج
هوه مخليهن
اويلي يابه
اهووو زينب كافي تخجلين بيه
هههههههه يلا كافي راح اسكت بس اسمر والعيون وساع چتاله
يااااااا شمرت النعال عليها بس اجه بالحايط مو بيها
يلا يلا العباس عليج كافي راح ادخل اسبح
امشي ولي يلا عفتها دخلت للحمام تمددت ع الجربايه اكلب بالصور مالتنا خذت اني وزينب بين الحرمين وصوره ثانيه اني وعمتي وفاروق وزينب نشرت الصوره الي ماخذينها جماعيه حطيت قلب عليه وعلى زينب ونشرتها
طلعت من الواتس بقيت اكلب بالانستا خليت زينب تسويلي حساب وضفت سمر دخلت على ستورياتها ناشره وهيه بالكليه دزيت الها
منور الحلو
بقيت افتر بالانستا شوي وطلعت زينب باوعت عليها صفح
زينب:- هاا شو تباوعين صفح الهل درجه مضغوطه مني
ياا والله على حورج
اخبل شحلاتني مخليه مصطفى مايشوف دربه من طولي
اي حقه بقره وتمشي
جيره بكصتج الصخله
هاا اكوم النعال ترا يرحب بيج
دكومي وشوفي روحج
كمت وهيه نزوت وره الباب بعد ماعيدها يالله اسفه
هااا تحبين خلاسج
طيط
اه
ماتحملت بقيت اضحك بصوت عالي وهيه هم تضحك ندك الباب فزينه ثنينه
لبست شال وزينب فتحت الباب
فاروق:- حسجن شوي كصرنه لا بنعال وين كاعدين بيت الخلفجن قنادر
زينب:- مو اني هاي بنت عمك
روايه:- ترا مو بس اني حته انت وياي ضحكتي
ام عدنان:- دكافي يلا تعالن تعشن
زينب:- جا وانتم
تعشينه بره
هلا هلا بس احنه جبتو النه لفات وبيبسي
فاروق:- طبج مرض منو كالج لا تجين
اوو انت بس غلط
ام عدنان:- دكافي يلا واكلي
فاروق:- رايح بالغرفه ياويلجن اسمع الجن حس
لا ابد والله مانحجي
يلا نجبي
طلع فاروق وسدينه الباب كعدنا نتعشه اني وزينب وام عدنان لازمه سبحه تستغفر
ام عدنان:- خلصن عشه ونامن ترا الصبح من غبشه نرجع
روايه:- ان شاءلله عمه
كملنا وكمنا غسلنا وراها ضمينه الملابس المانلبسهن بالجنطه وكلمن نامت بجربايتها
روايه:- مديت رجليه يوجعني من المشي اجت عيني ع الحجل وبتسمت
زينب:- هذا منو جايبه الج يخبل
خطيه سمر دازته بيد جياد
ام عدنان:- هل ولد كون اشوفه مبين حباب
زينب:- اي يمه كلش كلش حباب
ام عدنان:- وانت وين تدرين يمدهوره
زينب:- ها احم هذا شسمه غير جياد يحمد بي وروايه
ام عدنان:- اي الله يحفظه
روايه:- خزرت زينب كل ساعة جافصه بشغله وتمددت بفراشي
شوي وراسلني رقم من شفت الرساله بطني لوتني
💬هلاو
منو
💬معجب
احجي منو راح احضر
💬 هوب عمي على كيفج فاروق انه
خرب يومك والله راح كلبي عبالي مدري منو
💬ههههههه اكلج اذا ماعندج شي خلي ننزل نفتر بالسوك
ها بكيفك
💬يلا نص ساعة ودزلج اطلعين
خوش
......
خلصت من فاروق وراها راسلت فاطمه حجيت وياها وسئلتها على بيبي واني احجي وياها اجتني رساله من جياد
أنت تقرأ
تحت عرش الجحيم
General Fictionبين عثرات الحياة هنالك بنت تحارب العيش في وسط مجتمع لا يرحم وتقاتل العيش دون استسلام الماضي شبح والمستقبل حلم وكل ما نملكه هو حاضرنا نشعر جميعاً بالضياع من وقت لاخر ولاكن علينا اخذ الوقت الكافي اجلاً او عاجلاً لتمكن من تقرير الاتجاه الذي تذهب إليه...
