ابتسم جيريمي

"لما انت غاضبه اعتقد اني كنت اعاملك بلطف كافي حتى الآن وهذا من حسن حظك"

عبست جانيت وذربته بإحدى الدمى

"ضننت اننا أصدقاء فكيف لك ان تختفي هكذا دون قول اي شيء بعد أن كنا نلتقي يوميا"

توسعت ابتسامة جيريمي واستقام يقف امام جانيت

"اوه اقدم اعتذاري هل كنت تنتظرينني كل هذه الايام"

قال بنبرة متلاعبة

احمرت جانيت

"كلا لانك لم تأتي ليومين لم اعد اذهب للغابه"

<بالتأكيد لن اخبره اني انتضرته يوميا قرابه الشهر وكنت قلقة هذا مهين>

قالت جانيت بداخلها

"اوه حقا؟"

نضرت له جانيت بغيظ

"لأجل!!"

ابتسم جيريمي

"يالاسف:>"

عم الصمت لفترة حتى كسره جيريمي

"إذن انا جائع هل تملكين من ذلك البسكويت الذي كنتِ تقدمينه لي"

تنهدت جانيت واخرجت بعض البسكويت له

جلسا على الطاولة المتواجدة في الغرفه

ظلا يتكلمان حتى نست جانيت غضبها ويدات تتكلم عن أيامها عندما كان جيريمي غائباً وحتى انها تكلمت عن أمور شخصيه دون وعي

كان جيريمي يستمع لها وهو ياكل مع ابتسامه حلوة كحلاوه الشوكولا في داخل البسكويت

لاجظ جانيت انها تكلمت كثيرا لهذا توقفت عن الكلام فجأه بحرج

"اسفه"

توقف جيريمي عن الابتسام

"لما توقفتي اكملي ماذا حدث بعد أن سقطتي بالنافورة"

"لكني تكلمت كث..."

وضع جيريمي أصبعه علﻻ شفتيها يوقفها عن الكلام

"ماذا حدث بعدها"

ابتسمت جانيت وتابعت الكلام وهي مبتسمه بسعادة

قضى الاثنان الليل وهما يتحادثان وجيريمي أخبر جانيت انه اختفى بسبب أعمال العائلة وانه كان مشغولا جدا

.
.
.
..

...

..
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

أشرقت الشمس على تلك الغرفه التي يطغوا عليها اللون الأخضر المخملي الجميل

صوت طرق على الباب يرافقه صوت والد بطلتنا و عزيزنا الوسيم

"جانيت عزيزتي هل ما زتي نائمه عليك الاستيقاظ"

بدأت جانيت تتحرك ولكنها تحستت شيء طري وصلب تحت يديها فتحت عينيها ليقابلها صدر جيريمي النائم

فوعت جانيت وابعدت يديها عنه لتسقط على الارض

"جانبت ما هذه الضوضاء هل انتي بخير"

توترت جانيت ان رأى والدها جيريمي والاسوء في غرفتها وعلى سريرها قد يقتله دون سماع كلمه

"اجل ابي انا بخير اذهب انت انا ساغتسل والحق بك"

استغرب سيوس من نبرة جانيت ولكنه تنهد

"حسنا ولكن بسرعه الجميع ينتظرك على مائده الطعام"

"حسنا"

ما ان تأكدت جانيت من ابتعاد والدها بدأت بايقاظ جيريمي وهي تفكر كيف انتهى بهم الامر نائمين هي تتذكر أنهما كانا يتحادثان ولا تذكر تى أغلبها النعاس

استيقظ جيريمي بانزعاج

"ما الامر"

جانيت سحبته ليستقيم

"عليك الذهاب فورا قبل أن يراك احدهم"

كانت تدفع به وهو لا يتزحزح

سمعت جانيت أصوات خطوات قريبه وصوت اخوتها يتحادثان

أصبح وجه جانيت شاحبا

فتح الاب وادخل التوأم راسيهما

"صباح الخي.....ما الذي؟؟"

.

..
.
.
.
.
..

.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.

يتبع

مستحيه والله كل مرة اقول ما اسحب واسحب بس مسحول دراسيا ومرضيا سو تحملوني

بس ان شاء الله راجعه لكم قريب مع فصول واعمال غريبه وتعديل على احد اعمالي

تفاعلوا لطفا تقديرا لجهدي

اشوفك الفصل القادم

貝殻市//jennette x jeremy♡Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt