بقيت اباوع عليهها سكته شلون اطلع ومخلد محرم عليه الطلعة من سنة كاملة ماما گلتلها : الله كريم

سلمن وطلعن ماما طلعت وياهن وصلتهن للباب ورجعت بس طلعن نزعت الشال وشمرته ونزعت الحلقة والساعة وخليتهن بأيد ماما گتلها : أنتِ الكتلتي نفسج على هالعرس لبسيهن بمكاني ما يشرفني البسهن

زينب : هالحچي احچي يم ابوچ مو يمي

عفتها وصعدت بقت تغلط عليه وعبير تسكت بيها رتاج اجت وراي شوي وعبير هم اجت گتلهن : اطلعن برا أريد انام رتاج ما قبلت

ضليت اصرخ عليهن أريدهن يطلعن  رتاج أخذت جنطتها چانت بالغرفة وطلعت وعبير طلعت وياها قفلت الباب ودخلت بدلت وطفيت كل الاضوية بقيت بالظلمة ما اكلت شي والي يجي يدگ الباب ويروح ما افتحة واني باقية أعصر بأصابعي واردد دعاء : " اللهم استودعتك نفسي "

واكرر بيها حتى لا يجي أبالي افكار أنتحار أو أذي نفسي بشي بقيت اردد الدعاء لحد ما غمضت

نمت نومة عميقة من ال6 المغرب لل6 الصبح گعدت بدون اي حركة بس فاتحة عيوني أريد أعرف الي صار حلم لو حقيقة گمت توضيت وصليت قريت قرأن لحد ما ارتاحت نفسي بقيت مخليه راسي على السجادة ومغمضة عيوني وأردد بصوت ناصي : يارب اذا حلم خلي يخلص بسرعة

بقت بلساني يارب يخلص هالحلم يارب يخلص يارب يخلص بقيت نايمه على السجادة وحاضنه القرأن ومغمضة عيوني ما اريد أفتحهن ما اريد ارجع للواقع تقريبا بقيت لل9 وأجت ماما ضربت الباب قوي فززتني هي تضرب الباب بقوه واني اتحرك بكل برود حتى اگوم افتح الباب فتحته گتلها : خير؟

زينب : التلفون ابوج يريده الي جابه الچ خطيبچ ينطي الچ بيوم العرس وام الصالون حتجيج هنا للبيت

رحت فتحت الجنطة الي جابوها وطلعت التلفون نطيته الها گتلها : ام الصالون ختحف الچ دام انتِ الفرحانة أني ماريدها

زينب : نشوف

عافتني وطلعت رحت سبحت احس بكسل طلعت من الحمام وأمشط بشعري أجتي ام الصالون جايبتها لين للغرفة گلتلي : صباح الخير يا عروسة

وابتسامتها شاگه حلگها ، گتلها : صباح النور

ام الصالون : يلا تعالي خلسويلج ترتيبات وهيچ

سَمرة : لا شكرا حبيبتي وجهي عاجبني

ام الصالون : حتلو عاجبج بس ينراد ترتيب

باوعت بروحي على المرايا گلتلي : تخبلين والله بس اقصد لبشرتج فد ترتيبات وهيچ

سَمرة : اوكِ

أجت على ميز الغرفة گعدتني وطلعت اغراضها حفتلي وسوتلي تنظيف بشرة تشتغل وتسولف حتى ما حسيت بالوقت گلتلي : عن حب حتزوجين ؟

سَمرة : لا

ام الصالون : شگد عمرج ؟

سَمرة : 19 سنة

سَمرةΌπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα