part✩ 16- مَاذا تُرِيدُ مْنِي

182 6 0
                                    

تذكير البارت السابق ________________

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.

تذكير البارت السابق
________________

في تلك اللحظه كان تايهيونغ يسأل السكرتيره

" من فضلك انسه "

" نعم سيد تايهيونغ "

" من ذلك الذي في مكتب السيده ليا "

" انه خطيبها سيد تايهيونغ "

........

تلك الفتاه الشارده جالسه علي سريرها ضوء القمر يسلط ضوئه عليها تفكر في العديد من الأشياء التي لا تنتهي تفكر ما الذي سيحدث إذا عرف تايهيونغ بخبر خطبتها نبست بين نفسها

" أياً يكن وإذا عرف ليس له شأن انها حياتي الخاصه وليس له أي دخل بها ، وايضا ... لما افكر به من الاساس كم هذا جنوني ... يظهر لي فجاه من العدم وليس ذلك فقط يتهجم علي في منزلي كم هو وقح "

جالسه و شارده قطع شرودها رنين هاتفها

" مرحبا ليا "

" مرحبا سيهون كيف كان يومك "

" اهه متعب للغايه ويبدو ..، انني سأظل يومان آخري "

" اه يا إلهي .. إذا هكذا لا تنام جيدا "

" نعم نوعا ما انا لا انام ابدا "

" اذا هل أتي لك لاساعدك "

" لا لا ابقي مكانك انتي لديك مهام اخري "

" حقا اريد مساعدتكم و إزاله الحمل من عليك "

" لا صغيرتي انا بخير .... ،اذا هل هناك جديد "

" نعم لقد جاء يوجين من امريكا "

" اوه حقا لم يخبرني "

" ولا انا ، لقد تفاجئت به في مكتبي بعد إنتهاء زياره أعضاء شركه K.T.B.L و ... "

تزوجتُ كارهي Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt