كان يلتقط انفاسه و انزل شيزا على اقدامها
جونغكوك: أظن اننا ابتعدنا عنهم «بتعب»
نظرت شيزا للخلف و الى ما حولها
كانوا امام بحيرة صغيرة جميلة
اصبحت تنظر الى جونغكوك و هو يلتقط أنفاسه
نظر اليها جونغكوك أيضاً
ثم اصبحوا يضحكون فجأة شيزا تضحك و جونغكوك أيضاً
جونغكوك: لما أنتِ تضحكين؟«بضحك»
ڪانت شيزا تضحڪ
شيزا: صدقني جونغكوڪ أنا.. لا أعلم اشعر انني في فيلم «بضحك»
توقف جونغكوك على الضحك و هو ينظر إليها
جونغكوك: هل أنتِ بخير من ساقك؟
وافقت شيزا برأسها و هي تبتسم و تنظر إليها
شيزا: انا بخير فقط لا استطيع الرڪض.«بتعب»
وافق جونغكوك برأسه و اصبح ينظر الى المكان الذي هم فيه
ثم نظر إليها و نبس بابتسامة
جونغكوك: شيزا أنتِ قدمتي لي خدمات كثيرة لقد انقذتي لي حياتي من الموت و هذه كافية.. شڪرا لك شيزا.. أنا أعني ذلك!.«بصدق»
نظرت إليه شيزا و ابتسمت لم تتوقع ذلك الڪلام و نبست
شيزا: جونغكوك على ماذا تشڪرني؟ انت الذي تشكرني؟ هل نسيت أنك أنقذت حياتي أيضاً عندما كنت صغيرة؟ انت تعرف اذا حدث لك شيء كنت.«بصدق»
قاطع جونغكوك كلامها و نبس
جونغكوك: شتت اعلم.. انا أعلم شيزا!«بابتسامة»
نظرت إليه شيزا و ابتسمت
شيزا: هل تعلم؟ عندما ڪنا صغار انت انقذتني مثل باتمان اصلا و لم نكن نعرف بعضنا حتى و في ذلك الوقت لم أستطع ان أقول لك شكراً حتى..و من ذلك اليوم صدقني لم انساك أبداً.«بصدق»
كان جونغكوك ينظر إليها نظرات جميلة للغاية لا يزال لا يصدق أنه عثر عليها
لا يصدق انها نفس الفتاة التي كان يتشاجر معها طوال الوقت
و هي أيضاً كانت تنظر اليه و لا تصدق انه نفس الطفل الذي أنقذها و هي صغيرة
YOU ARE READING
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...
