part 8

325 17 1
                                    


.

.

.
❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀

انجيلا ..

أجلس على مكتبي اقرأ بعض الكتب بينما استمع الى المسيقى الهادئة كنت مندمجة بذالك الكتاب حتى شعرت بصوت باب غرفتي ينفتح بقوة ...

نزعت السماعة لأنضر بهلع للفاعل ..

فوجدته اخي الكبير ينضر لي بأنزعاج زفرت الهواء بضجر ليقاطعني بقوله ..

جيمس ; هل أصبحتي عديمة السمع فجئة ؟! انا منذ فترة أنااديك !!

أنجيلا ; اخي بحقك انت تعرف أنني ارتدي اسماعات طوال الوقت ألم تستوعبوا ذالك للأن بحق ؟!!

جيمس ; تجاهلي الأمر هل أنتِ متفرغة ؟!

نفيت برأسي ثم أشرت بحاجبي على كتبي ..

جيمس ; بحققك أنجيلاا اتركيهم قليلاً وتعالي لنشاهد فلم ؟!

أنجيلا ; جيمس اخرج ارجوك فأنا لازلت اذكر أخر مرة شاهدنا فلم مع بعض لازلنا في بداية الفلم وخلدت ألى النوم وبقيت بمفردي اشاهده لا تحاول معي لن أشاهد فلم الأن اغلق الباب خلفك!

نبست لأعيد السماعات وافتح كتابي اكمل قرأته سمعته يسب بهمس ليخرج ويغلق الباب خلفه لأنزع السماعات وأغلق الكتاب فأرغب بتفقد هاتفي قليلاً..

ذهبت للسرير لأنسدح فتحت هاتفي لتنفجر الرسائل لدرجة ان هاتفي لم يعود يتحرك لأغلقه واعيد تشغليه وانفخ بضجر من الذي يبعث رسائل بكثرة؟؟

نضرت من الاعلى لمصدر تلك الرسائل فوجدته صديقي ماتيو بعث 50 مسج و20 مكالمة هاتفية!

هل جنن هاذاا!!

لكن مالفت انتباهي هية مجموعة التلأميذ قي فصلي لقد كانوا يبعثو العديد من الرسايل على غير العادة وما لفت انتباهي ذكرهم لأسم أوليفيا؟؟

تجاهلت ماتيو لأدخل لرسائل المجموعة فوراً بدأت بلقرائة منذ البداية لانصدم بتحدثهم على أوليفيا بأنهم يتسائلوا مابها فلقد كانت مسائاً تبدو بوضع هستري وكأن شخص لها قد توفى!

هلعت بخوف لاذهب لدردشة أوليفيا فوراً وأهم بل اتصالات لم تكن تجيب على أحدهم لأبدأ بأكل شفتاي بتوتر وخوف..

كان الوقت الثامنة لليلاً ..

استمررت بل اتصال وانا اتحرك بل غرفة بعشوائية فجئة انفتح الخط لأصرخ بهلع..

أنجيلا ;لييف مااذا حدثث لقد سمعت من الطلااب هل انتِ بخيير لما انا أخرر من يعللم !!

عند ردفي لذالك ثوان لتنفجر أوليفيا باكية ليزداد قلقي نبست بخوف.

أنجيلا ; ماذا هناك؟ تحدثي ؟

أوليفيا ; أ.. أنا ا.. اشعر بتعب انجيلا ا.. انا حقا تعبت ...

Remember meWhere stories live. Discover now