عزيز : منا لمن يصيرن زينات نرجع
صعدنا بـ السيارة
اسكندر ظل يغلط على عزيز معصب منه
فتح باب السيارة من جهتي گلي اصعد ورا
صعدت و هو صعد بـ الصدراسكندر : حرك يلا
اتجهنا لـ المستشفى نلحكهم
وصلنا نزلنا نركض فتحنا باب السيارة
شال اركان لالي و ام اركان لازمه بـ ليان
دخلنا لـ المستشفى بيهن على وجههن كدماتاخذوا لالي يشوفون جرحها
و ليان اخذوها يضمدون وجهها
لان خدها مشخوط هم و ينزفلحگت لالي گالوا الحمدلله
الجرح مال سجينه مو عميق و الا جان ماتت
خصوصاً الجرح قريب من مكان النبض
لَكن مو كلش و لا بـ مكان النبضدحگت لـ اركان يلي كعد ع الكرسي
نزل راسه مهدود حيله ، ظل صافن بـ الگاع
بـ لحظة رفع راسه عاگد حواجبه ،گام من مكانه ، مشى بسرعه لـ الباب
راد يطلع من المستشفى
ركض وراه ضرغام و عزيز لزمه
اتخبل صار يصيح و يتعارك
شلون ابو يكدر يشرد ، يريد يروح الهاركان : الممممن الممن مخلي بـ السجن
اذا يكدر يشرد و يطلع و يجي يتهدد علينا!ضرغام : مااا ادري اركان
مو بس هو يلي شرد شخص ثاني وياهاركان : و شنووو هو سجن
لو سوك يطبون يطلعون بـ كيفهم !ضرغام : انت فاهمني
يعني بـ مساعدة اشخاااص شرد
منو ذوله الاسخاص و ليش ساعدوه
رح نحاول و مو بس نحاول رح نعرفاركان : ضرغام انت مفتهمني!
اختي الي جوه اخواتييي و امي
سجنته و ما عولت ينسجن حتى يبتعد عنهن
هسه جايني يلولح بـ ايده و شارد !
ВЫ ЧИТАЕТЕ
جَرح الأيهم
Боевикالنبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و...
"الجُــرح الاربعين"
Начните с самого начала