نيران الحرب في داخلي

بارت ٦

داعش يقاتلوهَم

شهد بابتسامه : يعني راح نخلص من داعش واخيراااا

بابا : ان شاء الله بنيتي

وصلت المستشفى لكيته مخبوصه وصلت للطوارئ كل ٢

دكاترا علئ واحد واكفين وشفت الرائد حسين هم مجروح

ويصيح اكو جريح  وضعه حيل مو زين ومحد يمه وهو

ينازع وحسين مايعرف شنو يتصرف نوب يحاول يساعد

المريض  ومره يباوع للدكاترا المخبوصين من كثر

الجرحئ الموجودين رحت بسرعه لبست كفوف وتوجهت

عليه شفت إصابته كلش خطيره و المريض بلش نبضه يقل

ونزيف قوي عنده حاولت اسيطر على نزيف و حسين واكف

يم راسي يباوع للجرح مصدوم صحت بي يجيبلي شاش او

اي وصله نضيفه حتئ اسيطر عل جرح هو بسرعه سحب

جرجف من على السديه أخذته حاولت اسيطر على الوضع بس

إصابته كلش خطيره باوعلي

المريض كوه يحجي : ددددكتوره و وصيتي اخووي

اخووي عينه علللئ عائلتي  شوي ونبضه صفر

اني من سمعت هيج نجنيت ماعرف شلون اتصرف حسين

شافه سد عيونه وكام يطبطب علئ وجه  بتوتر و يكعد

بي اني بسرعه جيكت نبضه ماكو نبض سويتله مساج للقلب َ

ماكو مايشتغل رحت ركض لجهاز الصدمات الكهربائيه

وصحت بحسين

شهد بخوف وتوتر : افتح قميصه بسرعه

حسين بسرعه شك القميص سويتله صدمات مره مرتين ماكو

تهسترت شافني دكتور ليث وصاح عليه

دكتور ليث : دكتوره  المريض مات خلص

اني بدون وعي مااسمع حسين انطاني ضهره ومسح وجه و

دكتور ليث يصيح عليه اخر ماكو اجه حسين سحب

الصدمات مني وصاح بيه بعصبيه وعيونه عاكدهن كلهن

حمر وشرار : كالج الدكتور مات ماتتتتت  انتي ماتسمعين

وعيت من صدمتي علئ صيحه الرائد حسين وباوعت

للمريض خلص مات وغطو وجه الأول مره اكون اني وحدي

مسؤله علئ مريض ماكو دكتور يشرف علئ حالته وياي

اختنكت كلش بالطوارئ ورحت اشم شوي هوا حتئ الطريق

بعد مااكدر اركز عليه من كثر الدموع الي بعيوني حملت

نفسي مسؤليه موته لو جايه بوقت جان هسه عايش مامات