الحَلقة 15⚜️

Start from the beginning
                                    

- عفية عفيةةة ما اريد من هذا اريد مثل الي اخذتة من سيارتك
اي اني اخذتة اني جذابة

عصام : ياسميييييين لج مخدرااااات يولي مخدرات هاي مو جگاير
يَاسمين : ميهمني عفية شنو مخدرات جيبلي منها
عصام: لججج يولي شاربة الباكيت كلة مووو ؟؟؟
- امممم

عصام : لج انتي شنو انتي شلون ما عرفج ارشد مدمنة ؟
يَاسمين: هو شنو شدتحجي مدا افهم
عصام : خرب غيرتچ ياسمين تمنجدنا والله  ارشد يذبحني و يذبحج
يَاسمين: عفية انطيني راح اموت
- ما عندي و حتى لو عندي ما انطيچ

اخابرة بالگراج و اندگ الباب قوي سديتة منة ورحت اريد افتح الباب
امشي و اكرص بجسمي قوي حتى يهدأ شوية صحت .. منو ؟

...
سَميحة

كاعدين وقت العصر و أجة صوت عالي بالحوش طلعت مستغربة
دحكتو عمي ابو منصور و وجهو ما يتفسر من الغضب وكف بباب المطبخ و دَگ عصاتو الي كاضبها بأيدو

- يااااااا امهات أرشد يالمسعدات

ام ارشد: اهلا شيخ تفضل
ابو منصور : عندچ خبر بعشيگة ضناچ لو لهساع ما وصلچ
سَهلة : هلا شيخ مو عشيگتو والله جاهلة اصغر من بنوات ابنك يتيمة و مكسورة خاطر

ابو منصور : حلو والله عجل هذا العگال ازتو جوة رجيچلن دام الحچي صدك و كلكم تحوكون دون علمي
سَهلة : محشوم شيخ والله لو تسوة السالفة نجيك و تتدخل بس هي فقيرة روح لبيت ابنك و شوفها والله لو رايدها جان جابهة لهينا تعرفو و تعرف عنادوً

ابو منصور : هي المصيبة لأني اعرفو مغتاض أبنچ شيطان
و انا اعرف اليدور براسو تايريد يگعدلي الموتة من گبورها

سَهلة : عَش يابة ما سوة الا الصحيح الزاني و الزانية ربك گال يموتون رجماً بالحجارة و هو ما كتلها و تركو عايش و لا كتلو و تركها عجل حرمتك تخونك وي ابن عمك اكص ايدي اذا ما سويت مثلو

أبو منصور: يكتل ابن عمو لخاطر صايعة بلا اصل جابها و اجة هينا
و اليتيمة الكاسرة خاطرج تعرفين عمها منو طلع ؟
دحكتي عداوتو هوَ و عمها شنو ؟ اعرفو ما يضم عليج
و عَش جابوها لهينا ! اذا ما وراها سالفة بكبر راسو

سَهلة : لا البت حتى شغلو ما تعرفو شنو الله شاهد و رقيب
وهي ما تعض الايد الاندمت الها صارلها چثير هينا لو عدها غاية
جان سوتها من زمان ، لچن هو الزتها يمنة غادر بعمها حتى ينكضب

أبو منصور: ما تضل هينا والله لو مو تحجين هالكلام
سَهلة : لا انا ما اتدخل بس لاتنسى هي امانة منو و انا اعرف بأبني يبيع ابو لخاطر امانتو و العَتسوي انتَ ما يليق بمقامك لانك انت علمتو عالشهامة

رتبة و ظفيرة Where stories live. Discover now