الحَلقة 15⚜️

Começar do início
                                    

مَليت اضل انچَوي وأتعلَعل بنَارك
يَومين يمَي ، وشَهر ما اعَرف اخبَارك !

نزلت جوة العب بقيصر و أمة مقهورة علية سوتلي هي ريوگ و گعدت وياها خلت ابنها بكرسي الاطفال وصبتلي چاي
ام قيصر: لتعرضين على روحتو خاطر يردلچ سالم
- يعني ميصير ابچي ؟
ام قيصر : دمعتچ تضل ورا وهو هم متأذي لو ما شغلو ما يتركچ
يَاسمين: احاول الزم دموعي بس مو بيدي

ام قيصر : تخسرين صحتچ ، دحكي والله حاسبتچ وحدة من البنوات لان ما شفنا الخير الا على وجهج اجاني قيصر و خلصت من حمل اختو الي عذبني كل هالسنين
يَاسمين: حتى اني احبكم والله
ام قيصر: لا عيني انتي تحبين ابو شاهين احنة شنو

يَاسمين : لا والله احبكم بس احبة هو اكثر
ام قيصر : هو چثير تعب و الله جبرو بحبچ الو كون متتغيرين
يَاسمين: عبالي تضوجين اذا عرفتي احبة

ام قيصر : من يوم الي اجيتي أعرفها
تتذكرين بوستچ الو وهو يشرب چاي ؟ بس ما چنت ادري هو هم يحبچ
ياسمين: اني هم من سافر يلا دريت
ام قيصر: عش اضوج من حبچ الو ؟ عالاقل صار يخاف على نفسو من الموت لخاطرج چان كل همو بيوم يستشهد
- اسم الله يمة

بعدها غسلت لمواعين و صعدت اقرا بلكي الوجع راح لان صار هواي من تركتها الجگاير مر شوية من الوقت و احس جسمي رجع لنفس الالم احس دمي حار و اريد شي يبردة اخذت التليفون و خابرت على عصام

عصام: ياسمين شعجب ؟
- هلو عصام عفية طلب
عصام: تفضلي
- اريد جگاير تجيبلي !
عصام : شنو ؟ ملعونة تشربين جگاير من شوكت ؟
- بس مرة شربت وهسة اريد عفية طلب
- منو علمچ ؟
- محد ، بس مرة شربت وي رونق
عصام : يولي يعني انتن الماخذات الباكيت .. حچاها بنبرة تخوف
- لا يا باكيت ؟

عصام : هو لو انتي لو رَونق ، خاف انتي ؟
يَاسمين: مو اني شنو مچذبة عليك و يالله حتى ما اريد
عصام : راح اجيبلج بس لان طلبتيني وهاي اخر مرة
يَاسمين: تمام شكرا

حاولت اصبر روحي بس الوب مثل السمچة الي يطلعوها من المي احك بجسمي بالكاع اقبح شعور يمر على الانسان تحس داخلك وسخ بس القذارة متقبل تطلع خارج جسمك تحترگ و تحرگك وياها

لمن وعيت على الغلط المرتكبتة ادركت شلون ربي چان واگف وياي
رغم ذنبي الچبير الي أقترفتة بدون قصد شلون تحملت الالم بدون ما
أأذي نفسي ، واني اسمع غيري شنو صاير بيهم

العصر اجة عصام شاف شكلي أنصدم
عصام : يولي بس صارحيني انتي الاخذتي الباكيت
- لا
- كضبي ولتتعلمين ترى تأذيچ

ما صدگت شفت الباكيت اخذتة و صعدت للحمام شربت اول وحدة ما هدأ جسمي و شربت الثانية ونفس الشي ما حسيت بشعور كل مرة نزلت اركض لكيتة رايح رجعت اتصلت و احجي صوتي يرجف

رتبة و ظفيرة Onde as histórias ganham vida. Descobre agora