كلاص مي شربت أربع حبات سويه وصعدت ركض تمددت ولميت رجلية لصدري وغمضت عيني شويه شويه احس نفسي استعدل بس نبض گلبي بعده سريع تذكرت حيادر من قاس نبضي رجعت كعدت سويت مثل ما كال طلع نبضاتي فوك الثمانين نبضة
رجعـت تمددت وغمضـت عيني ونمت بأعجـوبة
....
ساعتين ونص هبطت الطيارة وبالي يم فُستق من قريت المسج وأني ما اكدر اوصل الها لا صار بيها شي لا سامح الله ما أعرف من وين سامعة هذه الحجي من الدكاترة او من احد
نزلنة من الطيـارة وكالت ريم :- تكدر توصـلني للشقة مالتي ما أريد أرجع وحـدي ؟
- ميخالف
- شُكرًا جزيلًا
- لا ولونزلنة جنـط السفر رحنة أجرنة تكسـي مسافة الطريق ووصلنة للشقة مالتها نزلتها وكـالت :- تفضـل جوه ؟
- لا والله مستعجل
- شنو السالفة هاي أول مره تجي يمي وما اضيفك ؟- على راسي والله تسلميلي
- ولو دكتورأبتسمـت ودخلت رجعت دخلت للتكـسي حركنة واتصـل آسر عليه فتحت خط وكـال :- ويييينك يابه ؟
- بالطريق يمعود
- يله أستعـجل أريد أنام عدنـة فاينل باجر
- أستعجل شنو نطير هيَ سيارة
- على كيفك شبـيك تصيح مو صوجك والله صـوج اليشاقة وياك أني اعلمك بس ترجـع
- شنو تسوي ؟
- اركصـاك مصري على الطبلـة
YOU ARE READING
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
البارت السادس والثلاثين .
Start from the beginning