- ربما أغير رأيي

خللت أناملي بخصلاته الناعمة وواجهت الحديقة خلفه بعيون ذابلة

- أجل فلتغيره

صرخت بهمس مُغلقا عيناي بقوة عندما عض المساحة وسط حلمتاي

- توسل حُلوي

إمتثلت لأمره فورا، سبق و إنتصب قضيبي يجعلني بحالة إحراج

- أرجوك كارلوس

أخرج رأسه من القميص لأرى ملامحه الماكرة كان مستمتعا بضعفي

- أرجوك ماذا؟

داعب شحمة أذني بنفس اليد التي فركت حلمتي

- أدخل ذكورتك

لمسها برقة مُتعمدا إثارتي بينما يصفع منطقتي بقضيبه

- إلى أين أدخلها؟

لم أرغب بالكلام لشدة الخجل و إكتفيت بالأنين

- أخبرني ماكس لأي مكان أدخل قضيبي؟

ناظرته عبر رموشي البيضاء بحثا عن الحنان المفقود، يصبح شخصا آخر عندما يتعلق الأمر بالجنس

- قُل

تضاعفت الشهوة داخلي لذا صرخت بقهر

- مؤخرتي أليس واضحا؟ أدخله لفتحتي،عاشرني!

إرتفعت زاوية فمه بإبتسامة مختلطة بين الفخر و الخبث، حالما وعيت لما قلته دفنت وجهي بكتفه

- ظننتني أشبعت جسدك فقد ضاجعتك خمسة مرات على الأقل لم أتوقع أنك سريع الإشتعال

عضضت كتفه كإنتقام

- كله منك

لم يمض وقت طويل حتى توسعت عيناي بسبب سحبه وجنتيّ مؤخرتي و غرس قضيبه المتحجر داخلي

- اههغ

أحسست بجدران فتحتي تتمطط لإحتوائه بصعوبة، ذكورته ضخمة جدا أشك بأنها تمزقني حرفيا

- شعور رائع

همس بحدة ثم تراجع للخلف قليلا و دفعه للأمام فتوغل بين دواخل الثقب الضيق بقوة

- لا تدفعه كارلوس لم أتعود عليه بعد

طلبت منه بصوت لاهث و أنفاس مقطوعة ، طوق خصري بذراعه الأخرى و تلك تأشيرة لدفعات قاسية

خَاضِعِيWhere stories live. Discover now