أحبَبتُ صوتكِ

Start bij het begin
                                    

وقعت عينيها على الواقف امامها ، حين رأته بتلك الوضعية يشاهدها بإستمتاع وهو فقط يمتلك منشفة تستره ، قامت بأكثر شيء كان عليها فعله من البداية
فتشت نفسها.. وجدت ذاتها كما خُلقت لكن مشوهة

بلعت ريقها من الصدمة ، تمالكت نفسها وغطت جسدها بالبطانية لولا الذي نطق بكلمات لم تمس فقط قلبها ، بل وكرامتها اثناء سيره بخطاه متوجها لها
"لقد تمتعت بكل إنش منك بصريا وماديا ، فلما الستر الزائد؟ لاداعي لهذا عزيزتي"

رغم سوء الموقف فقط حدقت فيه ،ابتسم وسألها
هذه المرة كانت كلتا يديه على خصره

"همم؟ اتريدين الاعتراف لي بمشاعرك ؟"

"لست غبية كي اسأل ماذا حصل"

هنا ابتسم بطريقة لاتبشر بالخير، ابعد يديه عن خصره يدنو بنصف جسمه العلوي،ساعده طويه الخفيف لركبتيه بالوصول لمستوى أذنها وهمس بصوته العميق

"فهمت...اتريدين ان نفعل الأمر وانت مستيقظة عزيزتي؟ ، صدقا انا أشتهي سماع صوتك يصرخ بإسمي هذه المرة"

دفعته عنها وأشارت له بتهديد محاولة جعله يتفاعل مع محادثتها كما تريد هي

"لاأريد اي قذارة من وغد مثلك"

لم تتلقى منه اي شيء سوى قهقهاته المستفزة
شعرت بالغضب كيف أنه لايفعل شيء غير إغضابها

"توقف لدقيقة عن إثارة اعصابي!!"

فعلا توقف فورا عن قهقهاته وتحولت نظراته لأخرى
لاتعرف الفتاة معنى ذلك ، لكن ماتعرفه انه وبدون سبب تمنت لو لم تحاول لفت انتباهه او قول تلك الجملة لأنه سارع و إعتلاها مثبتها بثقل وزن جسده عليها

لقد كان يتصرف كالوغد أكثر من السابق فقد إقترب من اذنها هذه المرة وصدره ملتصق بصدرها المستور فقط أسفل البطانية ، رغم ملامحها الهادئة الا أنه شعر بقوة دقات قلبها من الرعب، ابتسم وهمس لها

"يبدو أنك متحمسة...اسف عزيزتي سأثير الآن الشعور الصحيح بك~"

قال بإبتسامة ليبتعد ببطئ فاكاً صدره عن خاصتها
كان جالسا على خصرها متسللا بيديه ناحية حافة البطانية وبحركة سريعة منه أنزلها

كانت عيناه المُبرقتان برغبة تحدق بجموح تفاصيل جسدها ، همس لها بإشتهاء متلمسا بطنها تصاعديا بالتدريج حتى إستقرت يديه على صدرها
كُل يد تكوب تفاصيل ثَديٍ ساترة إياه

"أتعلمين كم كنت أشتهي فقط رؤيته؟"

بعد قوله هذا أعطى صدرها عصرها وقال مقهقا بنشوة

الشهوانيWaar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu