الكاتب يكتب والقاء يقرأ واما عن الاصرار فهو مفتاح يفتح لك باب النجاح ويغلق باب الفشل وهوا عنوان كل نجاح واما عن بطلتنا لهذا اليوم فهي فتاه تحب القراءه
.
.
.
كان هنالك فتاه تحب القرائه ولكن والديها كانو يمنعانها قائلين القراءه بدون مستقبل المستقبل هو التكنولوجيا لكن ردت الفتاه وإن كانت القراءه بدون مستقبل ساكمل قرايتي وساصبح قارئه وخرجت الفتاه باحثتا عن منزل للعيش فيه بعيدا عن أهلها وجدت الفتاه المنزل الذي كانت تبحث عنه
مرت الايام حيث أتى اليوم قبل الأخير للاختبارات النهائيه لمجال العلم حيث قررت أن تصبح عالمى وقارءه وذلك بعد قرائتها لعباره "لتصبح عالم يجب أن تقرء كتب العلم ولتفهم كتب العلم يجب أن تكون"
درست الفتاه حتى انهكت من الدراسه خلدت الي النوم وترا في منام لها ان والديها بالقرب منها حيث ارتعبت سمعت صوت والدها قائلا لماذا لم تفعلي ما قلته لكنت الان ناجحه مستقبلياً ومادياً فردت الفتاه ولكن ماذا عن راحتي نفسياً؟ فرد ابيها قائلا: وما أهميتها في المستقبل ان كنت ستفشلين مادياً
قالت: لماذا يجب علي ان افكر بالمستقبل وانا مرتاحه الان...
قبل أن تكمل رن المنبه فستيقضت الفتاه وكانت تفكر بما قال والديها لها الا وانها مازالت مقتنعه ان للتكنولوجيا عصر وسينتهي جهزت نفسها وذهبت مسرعه الي الجامعه ولكن كانت تفكر بما قاله والديها
عندما بدأ الامتحان قررت أن تركز وان تبقى ثابته على قرارها ولكن كان الامر صعب جدا عند الانتهاء من الامتحانات وكانت تنتضر النتائج وفعلا لم يخب ضنها ونجحت واصبحت عالمه كبيره فقررت زيارة أهلها وكانت تتمنى ان يكونو سعداء عندما وضعت قدمها اليمنى في المنزل رأت كيك وكتابه تقول"مبروك النجاح نحن نفتخر بك" كانت سعيده جداً فوجدت امها تزغلل لها وابيها يحضنها كانت فخورا جدا بنفسها حيث انها رفعت اسم عائلتها بالعالي ومن هنا بدأت ب كتابه القصص والروايات ونجحت في مجال العلم لأنها قرات الكثير والكثير من كتب العلوم والي الان وهي تكتب...
الراوي:احمد المحمد
