✨الفصل السابع ✨ العودة مجددا

Start from the beginning
                                    

حول نفسك كالمجنونة هههههه

إيميلي  و هي تقلد تاليا بعدما صعدت من الحوض:  هل

هو جميل علي ها نعم نعم أنا تاليا ههه إنفجروا كلهم

بالضحك ما عداها هي

تاليا:  أحمممم لصبر حدود أليس كذلك وإنقظة على

إيميليا تغطس في رأسها تاليا:  أصمتي أيتها الحمارة لقد

رأيتك كيف كنت فاتحةً فمك كالبلهاء لريان  أما إيميليا

لم تتوقف بعد عن الضحك إستدارة تاليا لسارة وأنت

ذهبت لللأخر تشدها من أذنها ألم تقبلي ذللك الفتى و

أنت ثملة هاا

إتجهت نحو إيميلي و أنت التي واقعة لذلك المنحط

الحثالة هاا ولن ننسى عزيزتنا سيليا تعالي هنا صرخة

بعدما هربت سيليا تهرول إصتدمت تاليا بذلك الصخر

رفعت

وجهها لتلمح الأخير ينظر لها مندهش ماذا ماذا يريد

بحق الجحيم هل هو موجود إلى في اللحظات الحرجة

....

أما عند الأخر كان في عالم آخر صحيح أنه يراها كل يوم

في كاميرات التسجيل لكنها الأن كيف أصف ذلك ها نعم

شعرها الحريري  الأصفر كأشعة الشمس المبتل جسدها  

هنا سأتوقف حمحم يسعيد وعيه لأرض الواقع نزل إلى

أذنها لأنها قصيرة عليه نوعا ما و همس في أذنها ألا

يجب  عليك أن تأمري الحراس بالذهاب  ......

ها؟؟؟؟  هاذا كل ما خرج من فمها

ماسكل:  تاليا أنا أعلم أن ليس لي دخل لكن إن رأيتك مع

ذلك الشاب كيفين سأقتله بلا رحمة كما قلتي للصبر حدود

نظرة له الأخرى مندهشة لتبعد شعرها من وجهها

هههههه حسنا مايكل و مع كل إحتراماتي من  أنت؟؟ 

لتتدخل بشؤني ها كيف لك أن تهددني بقتل صديقي

صحيح أنني أحبك لكن توقفت عن الكلام بعدما لقت

من فمها القذر إلتقطت منشفت وصعدت تهرول لأعلى

حسنا الأن لماذا لديها ذلك الغضب و الإنفعال الذي

يجلب لها دائما المشاكل *يعني أنها تقول كل ما يخطر

ببالها عندما تتحدث بغضب لا تلقائي تخرج الكلمات من

فمها لكن تلك الكلمات لتوي إلا  الحقيقة *

داعب مايكل أرنبة أنفه يقف هناك يضحك كالمجنون

مافيا الأوغاد Where stories live. Discover now