بارت 44

810 69 153
                                    

هلو شلونكم اخباركم



من اخار اخر الكلمات لي في الرواية....

الكاتبة

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.

الكاتبة.....

لربما تمر علي أيام دون أن أكتب هنا ولكن هذا لا يعني بأن الروح فارغة من الحروف، إنها مليئة بكتابات مكبوتة في الصدر ولم تكتب بعد...





.....................................

بعد مرور اربعة سنوات

إن أسوأ ما قد يحل ، أن تذهب كل تضحياته أدراج الرياح، أن يظن بأن مثله لا يهون، فيهان في النهاية و دون أن يكون متأهبا لذلك

في منزل تعم ضحكات صغيره من طفل صغير

« قل اتشو قل اتشووو ل اقول انك مليذ »

يقفز الصغير هنا وهناك بمرح ذو الاربعه سنوات واربعه
اشهر لان

« لن اقولها انا بالفعل مريض »

وجهه ذابل التجاعيد التي بيده وعلى معاني وجهه
تجعلك تعرف انك متقدم بالعمر ب نبره متعبه
تكلم مع الصغير

« جدياااا  وان كنث مليذ قل اثشوو انا دكثور هنا س اعالجك  »

بعيناه البندقيه ورموش عيناه الفاتحه الون   ينظر لجده ببرائه لتتناثر خصلات شعره البنيه على عيناه
اثار تحرك رأسه

«لم اقل لك انها ليست جدياااا انها جدي »

لم يشعر الصغير غير ان هناك من حمله من الارض
لينظر لمن حمله

« الم اقل لك ان تترك جدك انه متعب صغيري »

عبست ملامحه ونظر بغضب لتنظر ل زوجها الذي بدا يسعل بقوة لتترك الصغير على الارض وتذهب له

« اوووف جدثي ثحب جدي كثيللل هووف »

قلب عيناه البنيه ليركض نحو غرفه الجلوس يلعب
في المنزل الكبير ب مفرده ليس هناك من ب عمره
حتى في الخطأ اصتددم ب والدته

آبـڼ عميَ مـتزوج Kde žijí příběhy. Začni objevovat