✨الفصل الخامس ✨ لم تعتد علي

Start from the beginning
                                    

من الوراء لابد أنها لا حظتني

إيميليا: أين كنت أيتها الحثالة؟  ولماذا لم تتغيبي ألست

أنت تاليا التي تكره الجامعة اللعينةكما تسمينها أنت

Auther's pov

أبتسمت الأخرى عل حال صديقتها الذي لايتغير أبدا

تاليا لقد جلستي اليوم مع أشهر طالب في الجامعة ألم

تري كم هو وسيم قالت إيميليا تلمح لصديقتها

تاليا:  أأاااااه يا عزيزتي أشارة نحو قلب صديقتها حبيبتي

ألا يجب عليك إقفاله لو حسبنا عدد الفتيان التي أنت

معجبة بهم لكانوا أكثر من شعر رأسك تنهدت تاليا

*حسنا لم يكن بقدر ذلك الجمال من وتوقفت عن الحديث

صدمت إيميليا كتفها بكتف صديقتها أكملي أكملي ليس

أجمل مِن؟مَن؟  ها قالت بخبث نظرة نحوها تاليا لاشيئ

أيتها الحثالة الأن إبتعدي عني

إيمليا: حدثي بلا حرج أنت معجبة بمايكل أليس كذلك

قالت تلاعب حاجبيها

تنهدت تاليا ليس باليد حيلة تخبرها أو لا تخبرها هي

تعرف أصلا

تاليا: حسنا نعم أنا معجبة به لكن لست متأكدة جيدا

إيميليا بمكر الثعابين *نعم نعم أنا أعرف الباقي *و غمزة

الوقحة بطرف عينها

نظرة لها  أخرى بطرف عينها نظرة إشمئزاز 

ذهبتا معا إلى منزل تاليا لتجلس إيميليا على الأريكة أو

بمعنى صحيح أنها ألقت نفسها الذي يرها يقول أنها هي

صاحبة المنزل لا تاليا التي كانت واقفة

إيميليا:  ما بك تاليا إجلسي

تاليا:  شكرا سيدة إيميليا لم أكن أجاس  إذ لم تقوليلي

أنت

رن هاتف تاليا لترى رقم غير مسجل ردت لكنها لم تتكلم، 

أرادت من الطرف الثاني أن برد أولا تكلم 

الطرف الثاني:  تاليا أليس كذلك؟  قال ذلك الرجل بصوت

فيه بحة

تاليا:  نعم من تكون … هي كانت تعلم أنه ذلك الطالب

لكن لم تصدق أنه إتصل لكن لحظة من أعطاع رقمها

نظرة نحو إيميليا لكنها الأخرى أدارت وجهها و إتجهت

نحو  حقيبتها

إيميليا:  لست أنا قالت ما قالت وإتجهت تهرول نحو الباب

شعلت النيران في عينان تاليا صرخت  يا حثالة

مافيا الأوغاد Where stories live. Discover now