فتاه تعمل ك صحفيه في احد
الشركات الكبيره المعروفه
ماذا سيحدث عندما تبدأ التحقيق في قضيه عمرها ١٠ سنوات عن اكبر مجرمين كوريا
وهل ستبقى هي من يطرح الأسئله
او ستنقلب الموازين؟!
و هل ستحل لغز المجرم الكبير؟!
الروايه الأولى لي اتمنى ان تنال اعجابكم و...
اضيؤا النجمه التي بالأسفل عسا يضيئ الله حياتكم ▪︎ㅅ▪︎
استمتعوا3>
........
عصافير تزقزق،السماء صافيه، اولاد تلعب في الجوار، أصوات المتاجر تفتح، رائحه الخبز الطازج من عند الخباز، بعض للعجائز يقومون بالركض على عشب الحديقه.... تتسلل الشمس دون استئذان معلنه عن بدأ يوم جديد و احداث جديد للتي كشرت ملامحها بأنزعاج... كما كل الاميرات ستقوم آديليت الآن بروتينها ال- "اللعنه عليكي دعيني انام أيتها الشمس الغبيه" حسنا يبدو أنها نوع آخر من الاميرات كما تعلمون انها رقيقه و لطيفه المهم الآن انظروا جيدا ستقوم من النوم و تفرد شعرها الحريري
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
اوه اعتذر الصوره الخلط ▪︎ㅅ▪︎
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
مثل ما ترون
استيقظت من نومي أشعر بمفاصلي تألمني اه البارح تحدثت مع الفتيات حتى عفوت لا أتذكر ربما نمت على ٤ بعد الفجر او اكثر نزلت من على السرير لارتدي خفي المنزلي وردي اللون ، مشيت ناحيه المرآه "يا امييي من هذا؟!" فزعت من شكل شعري وكأني خرجت من معركه او تكهربت من الجيد ان مارك ليس هنا كانت ستأتيه نوبه قلبيه أمسكت فرشاه الشعر الخاصه بي اريد ان امشط شعري قبل أن أدخل الحمام لأنه لن يغسل بسهوله في الماء صوت جرس المنزل اوقفني عن ما سأفعله عقدت حاجبي من سيأتي بهذا الوقت الباكر؟ انها لا تزال السابعه صباحا نزلت من على السلالم الخشبيه ولا يزال الجرس يقرع كما الحال مع الباب "قادمه قادمه..اه لما لا تكسر الباب فحسب" فتحت الباب لأرى انه مارك الذي كانت على وجهه ابتسامه ولكن سرعان ما تبدلت بملامح تفاجئ "يا مامااا من انتي أين آديليت هل اكلتها" قال بدراميه يمسك قلبه "هه هه هه ليس مضحكا مارك" قلت افتح الباب له ليدخل و امشي للداخل ناحيه المطبخ لاعد كوب قهوه لا استطيع ان ابدأ صباحي دون قهوتي العزيزه "حقا يا فتاه يجب عليكي ان لا تتركي شعرك هكذا " قال مازحا بينما يغلق الباب ويدخل المنزل "مارك...حذائك " قلت اذكره انه دائما ينسى ان يخلع احذيته عض على لسانه بينما يخلع احذيته ويرتدي خف البيت استطيع رؤيته إذ أن مطبخي يطل على غرفه المعيشه و مقدمه باب المنزل "اوبس اعتذر نسيت" "لا عليك...هل تريد بعض القهوه" قلت اريه كوب القهوه الذي بيدي "نعم لما لا مع سكر" "حسنا" اجبته لاذهب حيث خزانه المطبخ افتحها و اخرج كاسا منها جلبت علبه السكر التي بجانبه اله القهوه لاضع ملعقتين كما يفضل مارك بالعادة ارجعتها مكانها لاجلب ابريق القهوه الزجاجي و اسكب منه القليل "هل لديكي بعض المايونيز " "اجل في الرف الخاص بالثلاجه" احبته دون انتباه لم اسمع ما يريد بالضبط "تعلمين لقد تحدثت مع الطبيب والتر البارحه" تفاجئت بينما اضع الحليب فوق القهوه "حقا؟! ماذا تحدثتم" قلت بينما ما زلت أضيف الحليب "اه~ لا شيء مهم فقط سألته عن ما حصل ذاك اليوم تعلمين بشأن ذاك المريض الذي انتحر...أين تضعين الخس؟" اوه ذلك المريض نسيت أمره "الخس في حافظه الطعام الزرقاء ...ماذا قال لك" وضعت بعضا من الكريمة المخفوقه فوق القهوه بعد ان حركتها مع الحليب "تبين انه كان مريضا قديم لديهم يبدو أنه تعب من المصحه وقرر الانتحار إذ انه كبير في السن ربما في ال ٥٠ او اكبر بقليل توقف عن الحديث بينما يفتح الخزنه التي فوقي ليأخذ منها شيئا و يمد يده حيث المكان المخصص للسكاكين ليكمل نعم و ذلك الطبيب الذي صرخ كان مسؤولا عن حالته لهذا كان مستاء" اوه اذا هو الطبيب الذي كان يقف مع الطبيب والتر "مممم يبدو انهاستاء كثيرا ألميحدثك عن جونكوك" قلت بينما انظف زوايه الكأس "جونكوك من هذا؟..اوه نعم أين ال كاتشب ؟" "نسيت ان اخبرك اسمه ليس جون بل جونكوك قرأت هذا في ملفه البارحه،الكاتشب في البراد الرف اليسار" تذكرت لم أقل له ان السيده جيون هي نفسها ام جونكوك التفت بسرعه بينما اقول "مارك هل تعلم أن...ماذا تفعل؟" تسائلت بينما اره يتناول شطيره يبدو أنه صنعها الآن و اداه التقطيع عليها الكثير من الخس و علبه المايونيز مفتوحه بينما الخبز هنا و هناك "ماذا كنت جائع" "لا تهتم.. كنت اقول ان السيده جيون هي نفسها ام جونكوك" "بففففففففف،ماذا!!" "مارك ما بك؟!" قلت بينما امسح القهوه التي على وجهي إذ أن مارك الذكي من فرط الصدمه بصق كل القهوه في وجهي "اسف اسف ولكن لم استوعب " اردف بينما يضع كوب القهوه على الطاوله "لا عليك انا أيضا تفاجئت" قلت بينما انظر لبقع القهوه على التيشيرت الأبيض الخاص بي يا لي من محظوظه التيشيرت الأبيض اففف "اذهبي و استحمي لنذهب للشركه" "الشركه نسيتها دقائق و انزل" قلت بينما اصعد السلالم بسرعه "لا تسقطيي!" قال مارك صارخا نظرا لسرعتي تمتمت بأجل و انا اصعد بأقصى سرعه المدير سيخصم من مرتبي بالتأكيد . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
