" هل الجثة جاهزة لمراسم الدفن و الجنازة؟ "
اومأ له الطبيب ليأخذوا جثته، و يقوموا بالمراسم...
توجهوا لبيته ليعلموا زوجته عن خبر موته...كان البيت عبارة عن قصر كبير، سخر جونغكوك
" كنت اظنه فقيرا، حتى ضهر انه بخيل ليس الا. "
طبطب تايهيونغ على كتفه بخفة
" لا تأبه لهذا كوكي، جئنا للجنازة فحسب.. "
اومأ له جونغكوك بخفة ثم نزلوا من السيارة...
كانوا يسلمون على الاقارب حتى صادفوا زوجة ابيهم...سخر يونغي قائلا
" خرجت الحرباء اخيرا. "
لم تأبه لكلامه و انما ابتسمت بمكر
" والدك، اوه نسيت ليس والدك.. "
بعدها نظرت لسوكجبن بما أنه الكبير، تصحيح بما انه والده...
" والدك كتب وصية يقول ان املاكه كلها تعود الي انا زوجته الثانية لذلك فل تذهبوا بهدوء بعد اخذ اختكم.. "
لم يهتم لجل كلماتها ماعدا ' اخذ اختكم ' نظر لها بإستفهام لتكمل بمكر
" اوه، لم يخبركم..؟ "
ضحكت بسخرية و اكملت
" لديه ابنة و ستأخذونها معكم بهدوء.. او استعمل سلطتي لكن لن تكون في مصلحتكم.. لأنكم ستأخذون الطفلة مع استمرار الدفع لأمها.. "
نطق نامجون بغضب من تهديدها
" مستحيل، ثم نحن سبع اخوة لن نقبل بالتي تتحدثين عنها.. و هي ابنتك اهتمي بلعنتها لا تحشريها معنا.. "
نفت له مع ملامح مستفزة
" تؤتؤ نامجون لا تختبر مكري، انت اعلم بما استطيع فعله، و انا لا احتاجها جلبتها كي يكتب والدكم املاكه لي فقط.. "
صر نامجون على اسنانه بقوة
" لعينة. "
ابتسمت له
" شكرا لك، الفتاة جاهزة و جالسة في غرفة الجلوس. "
ملامح السبعة لا تبشر بالخير... جلهم غاضبون و لأقصى درجة.. نطق يونغي و هو ينظر لها بحدة و برود
" لا نريد مقابلتك مرة اخرى، و لا رؤية وجهك، اما بالنسبة لإبنتك تلك فستدفع ثمن اعمالك.. "
YOU ARE READING
هـيَٖ لَـيـسَـت ٱخـتَـنـا
Short Story" لن نهتم بلعنة ابنتك، تكفينا حياتنا نحن.. " • تم التخلي عنها من قبل والــدتهــا، و اصبح ملجأها الوحيد * اخوتها *
Chapter 01
Start from the beginning