حيدر :- تشرفت حبيبي
تُميم :- الي الشـرف من بغـداد صح ؟
حيدر :- اي نعم
تُميم :- على راسـي كبد نـترخص احنه
حيدر :- مرخوصين بويه
أبتسمو وراحـو طلعت من المـطار واتوجهت للبيت
....
حُسين :- انطيني تلفونج ريتاجه
ريتاج :- فوك
حُسين :- جيبي
صعـدت فوك سويت الدرج بايتين دخلـت للغُرفة خذت التلفون وسجلت على رقم حيدر حواء بالانكليـزي ومسحت الواتساب ونزلت
انطيته اله وراح للصالة التهيت أسوي ريوك شويه وكعدت أمي وكالت :- صباح الخير
- صـباح النور
ربع ساعة وأجه حُسين انطاه الي وكالت أمي :- شعجب ممداوم ؟
حُسين :- مالي خلك تعبان
ضلو يسولفون سكتو وكتله :- شسويت بالتلفون ؟
حُسين :- ماسـويت شي نقلت منه
ريتاج :- ماشي
تريكت ونظفـت ورحت صعدت فـوك اتصـلت عليه حواء جاوبت عليه وكالت :- بدون سلام مسـتعجلة اجه محـسوبلج اليوم الفـجر ، راح اتصل على أمج علمود يجيبوج يمنه تبقين كم يوم
- نطيني مجال
- مستعجلة هيَ مال مجـال تجين مو ؟
- شلون ما اجي يا حواء اجي اجي عود خابريها وضلي قنعي بيها إذا ما قتنعت بسرعة طاك گلبي والله العظيم
- أدري بيكم واحـد طاك على الثاني
- يله روحي راح انزل جوه اسوي نفسي ما ادري وأنتِ اتصلي عليها
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
البارت الواحد والثلاثين .
ابدأ من البداية