الرعب يكمن فى الجمال

القاتل الصامت

بعد ان عرف  الضابط كريستوفر ان القاتل يكون امراه فيجب ان تكون امراه من القريه فبدا الضابط كريستوفر الذكي بوضع خطه ذكيه لان يكشف القاتل ولكن كان ينقصه شيء ما الطعم... يجب ان يكون الطعم امراه ذات شعر اشقر لان القاتل يقتل الشقراوات فقط لذلك طلبت السيده مارجريت ان تكون هي الطعم رغم ان لون شعرها هو شعر اسود وقالت انها سوف تصبغ شعرها بالون الاشقر وفى هذه الليلة لم يأتى القاتل ولم يظهر ولكن حدثت جريمة أخرى ولكن الغريب فى هذا الأمر أن الضحية هذه المرة هو رجل ... وقد كان هذا شيئا غريبا لان القاتل دائما كان يقتل من النساء استغرب كثيرا الضابط وكريستوفر وقد عرف شيئا مفيدا للتو ان القاتل في الحقيقه هو شخص قريب منه شخص قد تحدث اليه عن الخطه وقد كان الاشخاص الذين تحدث اليهما عن الخطه الضابط كريستوفر هم خمسه اشخاص والسيده انجيلا والسيده مارجريت والضابط انطونيو ورئيس القريه السيد فاليون وسيده القريه السيده ماركل الذي قد ذهب زوجها في رحله عمل اثناء وجود الضحيه في مكتبه وقد عرف السيد كريستوفر ان القاتل هو واحد من الخمسه او جاسوس فيجب ان يبحث وقد اعتقد ان القاتل قد تنكر في وجه سيدة ان كان رجلا وان خاتم حرف ايه يدل على سيده وقد لا يبدو حرف ايه هو حرف الاسم الاول وقد يبدو ان هناك اسم اخر وقد وصلت نظريه تقول ان هناك شريك في القتل هناك قاتلان وليس قاتل ولكن هذه تبقى نظريه وليست حقيقه فالبحث جاري ولن يتوقف الضابط كريستوفر عن البحث واول شيء على الضابط كريستوفر ان يفعله وقد عرف انه الاول ان يستكشف الضحيه فوجد شيئا غريبا اثناء تشريح وقد اخبرت وقد وجد ان هذا نوع من السموم النادره فقد قال بالتاكيد لقد عرفت... وقد تاكد ان القاتل هو شخص من هؤلاء الخمسه لان الضحيه قد قتل قبل ان يبدا خطته ب 10 ساعات هذا يعني بان خمسه من هؤلاء قتل الضحيه قبل ان يبدا الضابط كريستوفر خطته هذا يعني بان القاتل كان على علم بالخطه فعرف الضابط كريستوفر انه وتاكد اكثر انه واحد من الخمسه او شخص قريب منه وفي صباح اليوم التالي قد استيقظت السيده مارجريت كالعاده بكل سعاده وبهجه وقد قالت تقول في نفسها اثناء اعداد شاي الصباح بعد ان اعددت شيء الصباح وتناولت الفطور ذهبت الى المستودع لتحضر بعض الاشياء الضروريه واللازمه وفي صباح اليوم ذاته استيقظ السيد كريستوفر وقد كان يفكر وفي باله فكره واحده من هو القاتل.. في هؤلاء الخمسه وقد كانت هذه الفكره الوحيده التي كانت تشغل عقل السيد كريستوفر وقتها بالتاكيد لانه كان يشك في الخمسه لم يستبعد احدا لقد قرر انه يجب عليه ان يستجوبهم ويعرف حجه غيابهم