ثواني وأجه وجع قوي براسي من كد قوتة حسيت داشوف اشياء غريبة ما قاومت واستسلمت للوجع الي براسي بعدها ما حسيت ب أي شي
....
كعـدت المُغرب على صوت أغـاني فتحت تلفوني لكيـت فُستق دازتلي :- صدُك حيييادر ما باقي شي وتجي
- اي يا هيُامي اقل الاسبوعين وأني يمج
دزيتـها وكمت دخلت للمطبـخ لكيت آسر مشغل أغـاني ولابس صدرية مال طبخ ولازم الچفچـير بأيده ويلعب چوبي باوعـت عليه وكتله :- كووووم وقت صلاه صلي وطفـي الأغـاني
- أني انتهيت ومحمد
- خيرك ؟
- تعبت تعبت أريد رجل- ايا ادب سزز كوم شـلون صدق سوء
- ها أني صـديق سوء
- لعـد أبوي- شو كوم صلي واقره قرآن وبعدين تعال كلي صديق سوء
كمت توضيت وفرشت السجادة صليت وكملت وكمت للتلفون ماكو اي مسچ من فُستق دزيت الها :- " من تكعدين من النوم جاوبيني "
دزيت الها وصاحني آسر :- تعاااااال اتعشه يمعود ورانة حساب وكتاب
- جايـك
رحنة تعشينة كملنة وكام آسر غسل الاماعين وأني رحت للغُرفة كمل وأجه وراي وكال :- باجر عدنة اخلاقيات الطب
- اي
- الله وكيلك أني الزم المريض اشكة نصين اخلاقيات شنو
- لا يمعـود مو لهدرجـة
- ولله اطلع بي قهر الخمس سنوات كُلها اكلك لك ها لمن دارس خمس سنوات لأمي لو لاحمد
YOU ARE READING
حيادر الراء .
Romantikaبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
البارت التاسع والعشرين .
Začať od začiatku