" حمقاء كيف تقول أنني أملك حبيبة ؟ ، حتى أنها لا تحترم خصوصيتي ، ما لا تعرفه تلك الغبية أن من راسلتني هي أختي "
إتصل جاسبير على والد جيسو بينما كان على وشك هدم المنزل
" مرحبًا ، ماذا هناك ؟ هل جيسو بخير ؟ "
" سيدي أبنتك لا تحترم خصوصياتي و فتحت هاتفي و تتهمني بـ إمتلاك حبيبة "
" إهدأ ، يمكنك منعها من أي شيء تحبه و عندما تنتهي المهمة و تعود إلى منزل سـ ألقنها درسًا لن تنساه "
" حسنًا سيدي ، علي الذهاب الأن إلى اللقاء "
أغلق جاسبير الخط و بدأ يفكر ماذا سـ يفعل بـ جيسو ، و بعد دقائق أتته فكرة
" أتمنى أن أشعلكِ جيسو "
خرج جاسبير من غرفته و ذهب إلى غرفة جيسو و طرق الباب
مسحت جيسو دموعها و سمحت له بـ الدخول ، دخل جاسبير مطأطأ رأسه معتذرًا لها
" لا بأس جاسبير أنت لم تفعل شيئًا "
" حسنًا هيا تعالي لـ تناول الغداء "
خرج جاسبير من الغرفة و ذهب إلى المطبخ و كانت خلفه جيسو ، جلسا على مائدة الطعام و من الواضح أن جاسبير هو من أعد الطعام
جلسا يأكلان و يتبادلان الحديث حتى رن هاتف جاسبير و كانت المتصلة حبيبته
" لحظة جيسو "
" حسنًا "
رد جاسبير على الهاتف بـ فرحة مردفًا : " أهلا عزيزتي ، بـ التأكيد حلوتي ، أين تريدين أن نذهب ؟ حسنًا ليس لدي مانع أراكِ الليلة "
أغلق جاسبير الخط و طوال المكالمة كانت جيسو تناظره و يبدو أنها غاضبة لـ الغاية
" من تلك ؟ "
" إنها حبيبتي ، آه جيسو كم هي جميلة و رائعة و لطيفة و مميزة و مذهلة ، إنها ساحرة لـ قد سحرت قلبي "
كان جاسبير يتحدث كأنه شارد ، لكن جيسو لم تستطع تملك أعصابها فـ ضربت الطاولة بـ قوة مما دل على شدة غضبها
" ماذا هناك ؟ "
" أنت غبي و لا تراعي مشاعري "
مسكته جيسو من ياقته و أخذت تضربه ضربًا لن يتخيله أحد
" لـ تنفعك تلك الحمقاء التي سحرتك "
تركته و ذهبت إلى غرفتها
" جيسو إنتظري ، آه يالي من غبي علي مصالحتها أنا لا أريدها أن تغضب مني ، آه عظامي "
ـــيـــتـــ ـــبـــعـــ
هالوزززز
عاملين أيه؟
كنتوا تتخيلوا ان جاسبير هيعمل كده في جيسو
المهم رأيكم في البارت؟
توقعاتكم للبارت الجاي؟
باييييييييي
![](https://img.wattpad.com/cover/331343034-288-k440265.jpg)
YOU ARE READING
ɢσσɒ Иiɢнτ||ĸiм jisσσ
Romance" رأسـي سـوف ينفجـر ..." . . . " أين أنــــا ؟ " . . . " مـن أنت...؟ " . . . " ليسـ عليكِ مـعرفة أي شـيء الآن " . . . " إذًا مـتى ؟ " . . . " بــعد إنتهاء المـهمـة " . . . " مـتى سـوف تنتهي ؟ " . . . " ليسـ الآن ، فقطـ كل مـا ع...