شياو تشان الذي قرر عدم التفكير على نطاق واسع شعر بشخص بجانبه ورأى شابًا يبدو أنه في نفس عمره ويبدو أنه ينظر إليه بقلق.
"هل أنت بخير؟ لا بد أنك انفصلت عن حبيبك أو حبيبتك وأتيت إلى هنا لتهدأ أليس كذلك؟" الشاب أثناء النظر إلى شياو زان صعودا وهبوطا.
كانت شفة زان ترتعش ونظرت إلى الشاب الذي أمامه عن كثب ، يبدو هذا الشاب تم إرساله لفرك المزيد من الملح على قلبه المصاب والمكسور بالفعل ، على الرغم من أنه لم ينفصل مع وانغ ييبو حتى الآن لكنه على وشك إنهاء شيء مع ييبو وكلاهما سوف يمشي طرق منفصلة و قد لا يجتمعان مرة أخرى في هذه الحياة .
"ليس حقاً أنا فقط اردت المجيء إلى هنا لنسيم بارد." شياو زان الذي اختار عدم إخبار غريب ما حدث حقا له كذب، إنه ليس من النوع الذي يشكو أو حتى يخبر الآخرين بكل الظلم والتنمر الذي مر به لأنه في نهاية اليوم لن يكسب أي شيء ولن يتغير شيء.
"ليس عليك أن تكذب علي ، أستطيع أن أرى ذلك بوضوح ، أمي قبل أن تموت كانت تقول لي دائمًا ألا أبقي كل شيء في قلبي لأن ذلك سيؤلم أكثر ، مرة واحدة في حين ، اتركها ، وستشعر بتحسن. حاولت ذلك ويساعدك حقًا على معرفة ذلك. "قال الشاب مرة أخرى لكنه لم يحصل على رد من شياو تشان الذي نظر بعيدًا وتظاهر بعدم سماع ما قاله الشاب.
الشاب: "حسنا، لا بأس إذا كنت تشعر بعدم الارتياح في التحدث معي، جئت إلى هنا لأن زوجي وعائلته طردوني فقط لأنني رفضت ترك وظيفتي وأن أكون ربة منزل، لكن هذا لن يسقطني ، أنا لا أزال شابًا ولدي حياة أمامي ، في المستقبل قد أكون سعيدًا وأجد شخصًا آخر يمكنه دعمي ولا يتحكم بي ويخبرني بما يجب فعله وعدم فعله. "
استمع شياو تشان إلى كلمة الشاب وتنهد ، يبدو أنه على الأقل أفضل قليلاً ، على الأقل وانغ ييبو لم يتواطأ مع عائلته بل فعل كل شيء لحمايته ودعمه ، لكنه يعلم أن وانغ ييبو لا يستطيع حمايته للأبد وربما يكرهه عندما يعرف طفله.
"أنا آسف لسماع ذلك." قال زان للشاب وقرر المغادرة ، على الأقل شعر بتحسن قليلاً في البقاء على الشاطئ لبعض الوقت وحان الوقت للعودة إلى المنزل ، انتظر وانغ ييبو للعودة مرة أخرى وانه سوف ينهي كل شيء معه ويغادر إلى الأبد ، العالم كبير وتمامًا كما قال الشاب أن كل شخص لديه حياة أمامه ، وهو يعرف أنه حتى بدون وانغ ييبو ، سيكون سعيدًا ويعيش حياة سلمية مع طفله والعائلة الوحيدة التي سيثق بها.
أخذ سيارة أجرة ووصل إلى منزل ييبو، وكان المساء بالفعل، وتماما كما غادر لم ير أي حارس شخصي في خارج، كان على وشك فتح الباب والذهاب إلى الداخل عندما تم فتح الباب من الداخل ورأى والد وانغ ييبو عند الباب، زان لم يعرف ماذا يقول وتساءل عما كان يفعله وانغ هنا.
السيد وانغ: "ماذا تفعل هنا؟"
زان: "إذهب... في الداخل." انه متلعثم.
"لقد أخبرتك زوجتي بالفعل أن تترك ابني وها أنت هنا تعود بلا خجل! ألا تعرف وتفهم لغة بسيطة غادر ابني وانقلع !" ( اكره الاهل اللي ينطون ابنهم اكثر من قيمته)
VOUS LISEZ
GOVERNOR'S EX WIFE(زوجة الرئيس السابقه)
Roman pour Adolescentsانتهت حياة شياو زان البسيطة والسعيدة عندما اختلطت حياته بالخطأ مع الحاكم ، مما جعل حياته جحيماً حياً بعد أن أدرك أنه تعرض للتخدير ووجد نفسه في سرير الحاكم !. 💜💜💜💜💜💜 انا لست الكاتبه انا المترجمة فقط الكاتبة الاصليه (FatumaHabuya@) 🚫 : تحتوي ال...
