المعروف

19 0 0
                                    

كانت ليلة باردة حين ما ظهر فلاب جاك من الغابة و ذهب الي القلعة و كان هناك قلعة الامبراطور و قد دخل من نافذتها
♡_________♡
ليظهر هانتر و هو قد كان مربوطا بالة حديدية و بلس كان علي الذر و ضغط عليه ليبدء الجهاذ بلعمل و نعرف انا هذا الجهاذ يئخذ طاقة الشخص حتي يموت لكن بلس لا يئخها كلها لكنه يدع له البعض ليستطيع العيش و بعد ان ينتهي بلس يذهبله بعد ان كان قد فك قيده و وقع علي الارض عاجزا عن التحرك و هو يتئلم ويتنفس بقوي و فجأه يقوم بلس بركله و لاستهزاء به ودهسه و بكون هانتر عاجزا تماما عن الحركة و يكون قد تعب لكن فلاب جاك يئتي له ويداعبه و يحاول هانتر التفاعل معه لكنه يكون عاجزا عن التحرك و يتئلم
يساعده فلاب جاك علي الوقوف بعد ان تحول الي عصي و يطير به هانتر لكن بسبب انه كان متعبا فلقد فقد السيطرة و وقع بها علي الارض وهو في الغابة يتئلم من شدة الوقعة يرا ولو تطير امامه وهي تحارب وحشا ضخما يذهب مسرعا لها و هو يعرف انه عاجزا عن فعل اي شئ لكنه يريد فقد الاتمئنان عليها فلقد مرا 6 اشهر و هو لم يراها فيها لذا يتلبس لرئتها هي و البقيا لكنه فور ما وصل يرا الوحش قد كان سيقتلها لذا يرقد و يحميها يصاب بسببه اسابة بالغة للغاية في معدته تندهش ولو لرئية هانتر لكنها كان عليها ان تهزم الوحش يكون الامر اسهل فلقد كانت غاضبة لاجل هانتر فور ما تنتهي تذهب لهانتر و تساعده علي الوقوف
و تسانده الي ان يصلا الي كهف و يدخلان به و يصنعان موقد نار لكن ولو تلاحظ علي هانتر التعب فهو حتي لم ينطق بكلمة منذ ان رئته كما ان الجروح تملأ جسمه و هناك علامات حذاء عليه و اورام ولكنها لا تسئله ففور ان هدئ الامر ينام هانتر فقد كان قد استنزف كل طاقته
وفي اثناء نومه تفكر ولو برهبة في ماذا يحدث لقد ظهر الوحش لها فجأه و هذا كان طبيعيا لكن ان يظهر هانتر من العدم و يخاطر بنفسه لاجلها و بعد كل ما فعله؟ وبعد كل ما قاله؟!!
لقد خاننا لقد ساند بلس... لكنه حماني لقد كاد يموت لاجلي!
ماذا علي ان افعل؟
ماذا علي ان افعل؟
هل اساعده؟
بجانب ذلك ما به لقد تعامل و كئنه لم يفعل شئ تعامل و كأن كل شئ بخير!
لقد نام بدون نطق ولا كلمه و لم يتكلم او ينطق ولما يبدو هكذا انه مثل جثة لكن تتحرك. اشعر با الشفقة عليه كما ان الجرح الذي تسبب به الوحش كبير قد لا يستطيع التعامل به بمفرضه علي علي الاقل ان اسدي له معروف و تنام و وهي منهمكة في الافكار و تصحو لترا هانتر مستيقظ مع فلاب جاك فتسئله: منذ متي و انت مستيقظ؟
فيجيب بتوتر: انا؟ من قليل
ثم يصمت و يكمل: اسمعي البارحة لم اكن في وعي و لم ادري عن افعالي انا لا اذكر بضبط ما حدث لكن..
تقاطعه ولو قائلة ببتسامة: لا بئس اتفهمك
فيستغرب هانتر تفاهمها رغم كل شئ حصل
ويحل الصمت و تذهب ولو وتجلب بعض التطعام وتعطي هانتر البعد فيشكرها يئخذ هانتر الطعام بلهفة لكنه كان يحاول اخفاء ذلك لكن ولو تلاحظ يشعر هانتر بلاحراج من حاله و يفكر فيماذا سيفعل و ماذا ستفعل ولو تقاطع تفكيره و تسئله: اذا ماذا كنت تفعل في الغابة؟يرتبك هانتر و يجيب بعبث: كنت ابحث عن خشب الابيز فتسغرب ولو وتقول: خشب الماذا؟ يقول هانتر برتباك وعبث: انه خشب نادر قد لا تعرفيه.
يحل الهدوء لثواني وتقتع ولو الهدوء بسؤال و هي يبدو عليها الحدة: ماذا جحدث مع بلس؟
فيجيب و هو يحاول اصناع الشدة: نعم هو بخير اعيش الان معه و كل شئ على ما يرام
فيبدو علي ولو الحزن و يحزن هانتر من بعدها وقلول في باله هل اخبرها؟ ويقول بحزن: ليس بخير. فتتعجب ولو وتنظر له بلهفة. ويكمل هانتر: لقد كان يستغلني
كان يستنزف طاقتي ليضعها في الاله كان يدعني انام فقد لنصف ساعة و يقوظني بضرب و الدهس لم يكن هناك و قت لتناول الطعام لذا كنت اعيش علي البروتينات و المنشطاط كنت قادرا علي الهروب منه في اي وقت لكنه كان سيلاحقني ولم يكن لدي مكان لاذهب اليه هربت اليوم لارتاح فقد ليوم او يومان و سئرجع ثانيا لادوق مرارة العقاب.
يصمت هانتر يبدو علي ولو الحزن والصدمة لكنها فجأه تغضب و تقف و تصرخ قائلة: انت من فعلت هذا بنفسك كنت تعيش عيشة هنية لم يكن احدا يهينك لكن ماذا اقول امثالك لا يستطيعون ان يعيشو سعداء امثالك يعشقون الظلم و الاهانة اليس كذالك؟!!
يقف هانتر غاضبا و يقول و هو يصرخ: كنت احاول ان اساعد لم يكت اهمية معكن علي اي حال اردت ان اساعد لقد كن اتجسس عليه اعرف الكثير عنه و...
يصمت و يحرج احراج شديد من كلامهو يخرج من الكهف تجلس ولو و هي في حيرا تصدقه ام لا يذهب هانتر و هو محرج من نفسه و يجلس امام الكهف و يقول كيف سمحت لنفسي ان اقول هذا الكلام كان علي ان اكذب ماذا سافعل الان تذهب ولو له فيتوقف عن التفكير تجلس بجانبه و تقول: اسمع انا لا اصدقك... لكني اريد ان اسدي لك معروف حمايتي لذا... تصمت قليلا ثم: لذا سأعيدك المدرسة ستعالج هناك من اصابتك و بعدها سيذهب كل مني في حال سبيله يقول هانتر: حسنا لكن متي سنذهب؟ فتجيب ولو: بعد ساعة
يصمت الاثنان و تفكر ولو: نعم انني سئسدي له المعروف لكني لم انسي ما فعله لقد كنت اكثر الناس الذي يثقون فيه لكنه خانني و جرحني حتي لو كان ما يقوله صحيحا فلقد... فلقد... تتذكر ما حدث كيف خانها و اهانها و كيف وشا بها و تغضب و تقول انا سوف انتقم فحثب
نذهب لهانتر الذي كان يفكر هو الاخر وقال في ذهنه انا اعرف ولو.... انا اعرفها فهي لاتترق حقها ولقد اهنتها ووشيت بها لهم انا متئكد من انها تريد الانتقام لاكن... انها الطريقة الوحيدة ام هذا ام لا علي ان احتمل هذا افضل من عقاب بلس مهما كان الامر فسئكون مستعدا
تمر ساعة و يبدء الاثنان بلاستعداد و تقول ولو لهانتر: هانتر اسمع... لقد تئذت ساقي من ذاك الوحش و.. عندما حملتك لقد التوت ساقي لذا.. هلا تحملني؟
يستعجب هانتر من طلبها للحظات فكيف طتلب منه ان يحملها و هو بلكاد يقف بمساعدة فلاب جاك لكنه يدرك ان هذا اول الانتقام و لا يزال الامر في البداية.
انخفض هانتر و جلست ولو فوقه وفور ذالك بدء الجرح يؤلمه بشدة ولم يكن يحتمله لانه استجمع قوته رغم وضوح الالم علي وجهه
تشعر ولو بلحزن علي حاله لكنها تصمت يمشي هانتر في الغابة حامل ولو علي كتفه وتكون ولو تحرك رجلها واحدة تلوا الاخرة و كل واحدة تصدم مكان الجرح اقوي من التي قبلها كلتا كوعيها علي رئسه و كفيها علي خدها وتبتسم بسخرية و تنظر لهانتر و كان هانتر ينظر نظرات غضب و الم شديدان و فجأه يئتي 6من وحوش صخرين يرمون الصخور الكبيرة
كادت ولو تستخدم قوتها لكنها ترا ان هانتر سيستطيع الهروب منه و توقفت
يبدء هانتر بلرقد بهسترية مع شعور الالم الشديد الذي يشعر به ومع ولو فوقه
يجري الي ان يرمي واحد من الوحوش صخرة كبيرة ولا يستطيع الهروب منها لذا يقدف ولو بسرعة تحت شجرة و تضربه الصخرة و يظن الحوش انهم ماتو و يذهبون... تفيق ولو لترا يد هانتر هي فقد من خارج الصخرة و هو يحاول الهروب تفزع ولو وتذهب لانقاذه بقوتها ثم تسأله:
هل انت بخير؟
يقوم هانتر بعجز شديد و اول ما يراه هو وجه ولو الذي كان يبدو عليه القلق ما ان يراها يغضب غضبا شديدا و يقف بسرعة وتقف بعده يصرخ فيها بقوي ويقول: ما بك لما لا تساعدين كان ليكون الامر اسهل لو ايستخدمت قوتي يالك من عديمة الفائدة .
تشعر ولو بلحزن لكناها تنظر له نظرة حادة وتقول: ياللاسف انا عديمة الفائدة انا اسفه اذا علي الذهاب و لم استطيع ان اساعدك لا بئس لا اضن عقاب بلس سيكون بهذا السوء خصتا مع اصابتك

يتوتر هانتر ويقول: لا.. لا لا انتظري ارجوك لم اقصد هذا
وتقول ولو بمكر: حكن لكن ان كان كذالك عليك ان تثبت.
يستغرب هانتر ثم تشير له ولو بأصبعها للاسفل فينصدم ويقول: ماذا؟!! لا لم افعل هذا.
تنظر لهه ولو بمكر: كنت اعرف اني عديمة الفائدة حسنا سئذهب.
ينظر هانتر بغضب لكنه يقوم بما ارادته يرقع الي مستوي قدما و يبدء في تقبيلها و ترجيها انه لا يريد ان يعود هكذا و انه قد يقتله و من هذا القبيل تقف ولو فوقه تبدء في مسح حذاءها به فوق رئسه يشعر با الام و الاهانة لكنه يبدء في الصراخ مترجيا ايها
حتي تقول حسنا لا بئس سامحتك
يقف هنتر بغض و غل و هو لا يستطيع تحملها ثم ينخفض و تجلس ولو عليه لكن علي ضهر ليس علي كتفه تفكر ولو: هل قسيت عليه هو الان يكرهني بلفعل و هو يتئلم كان علي ان اساعده علي الاقل لقد جعلته يقبل قدمي و يصرخ معتزر كان علي ان اساعده علي الاقل في الوقوف انه يعرج الان لا بد ان تلك الصخرة هي السبب لا بد ان رجله قد كسرت ياللهول ان وجهه.. متعب للغاية يبدو عليه هلاك كأنه مغما عليه لما فعلت هذا سئنزل من عليه الان و من الممكن ان احمله ان ظل يعرج...
تلبث لتنزل لكنها تتفجأ بهانتر يقع فجأه تنزل لتراه فتعرف ان جسمه يرتعش من الالم وقد اغمي عليه تحمله ولو هي الاخرة وتمر الساعات الي ان استيقظ هانتر و يري ان ولو هي من تحمله فيستغرب لكنه يصمت تعرف ولو انه استيقظ و تسأله: كيف حالك الان؟
يجيب بي سؤال اخر: كيف حالي؟!! لماذا ماذا حدث لي
فتجيب: لقد اغمي عليك فجأه... لقد كان جسمك يرتعش
فيفهم هانتر و يقول بابتسامة: انا بخير
تقول ولو: انا اسفة لاني اجبرتك علي حملي و تقبيل حذائ
فلا يجيب هانتر محرجا لانه قبل قدمها و ترجاها ان تسامحه
فتقول ولو: حسنا اعرف اني قد اهنتك كثيرا و انك غاضب مني لكن انا كنت اريد حقي لا اكثر.
فيمئ هانتر برئسه وتقول ولو مبتسمة بقتراح: لما لا تعيش في المدرسة؟
يقول مازح: يقبلون بوجودي اولا
يصلان بلفعل الي المدرسة و نزل هانتر ويمشي مع ولو و هو متوتر داخل المدرسة يحاوتهما انظار الناس الغريبة و تذهب به الي المستشفة و تعالجه الممرضة.
ثم تذهب الي الكفتريا و تجد اصدقائها هناك و رحبون بها ترحيبا سارا.
وتخبرهم بكل ماحدث وينصدم الجميع لكنهم يتفهمون يبدؤن بضحك علي ما حدث ويئكلون سويا عندما ينتهون يذهبون لزيارة هانتر و عند لقائهم يتفاجأ هانتر بهم لكنهم يرحبون به و تسئل ولو: لماذا لم تقول شئ لماذا ترقنا نكرهك هكذا؟
يضحك بخفة وقول جوس: كيف تشعر الان؟
يجيب: انا بخير لقد تاعفيت بسرعة لكن... انا حقن لم اكن اعرف ان رجلي مكسورة.
يضحك الجميع و يعود الامر الي طبيعتو
....................
...........
...
النهاية اعرف ان القصة قد كان بها اهانات قوية اي هانتر و ان القصة بها الكثير من الاخطاء الاملائية
لكن اتمني ان تعجبكم القصة ❤❤

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 27, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

owl house المعروفWhere stories live. Discover now