Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
~تدريب
مع غروب الشمس يسمع صوت التقاء السيوف و تنفس صاخب كان كل من مويتشيرو و يومي يتدربان و يتبارزان بالسيف
"حسنا استراحه فل تتوقفي و خدي قسط من الراحة " قال مويتشيرو ليومي التي سقطت ارضا بينما تتنفس الصعداء بتعب فهم كانو يتدربان منذ طلوع الشمس إلى غروبها مع اخد استراحات بالطبع
توجهت هو نحو بلاط منزله و حمل منشفتين استخدم واحدة و الأخرى منها ليومي التي شكرته و اتكأت على شجره الخوخ التي وراءها بينما تمسح عرق جبينها و هي تغمض عينيها
أعاد هو بخطواته نحو داخل منزله ليحصل على كأس ماء لها بعد أن شرب خاصته و توجه نحوها و هي لاتزال مغمضه العينين فوضع الكأس على خدها و هي عندما احست بالصلب الرطب و البارد على خدها فتحت عينيها و شربته دفعة واحدة مما جعلها اختنق فربت هو على ظهرها
'"على مهلك يومي"
"مهلا لماذا تستمر بمناداتي باسمي الاول هذا محرج" قالت بينما تغطي وجهها بيدها ليضحك على رد فعلها فنزع يدها لينظر إليها ثم ابتسم
"نحن مقربان الآن لا حاجه للرسميات انتي ايضا عليك مناداتي باسمي الاول و دون ساما هذا يشعرني انني اكبرك بالكتير " قال بينما ينقر على جبينها لتمسد عليه بآلم ثم اغلقت جفنيها كي تأخد قيلولة صغيرة و هي تعدل نومها على فرع الشجره لكن سحبها مويتشيرو و جعل رأسها فوق فخده مما سبب احمرارها
فكانت ستفتح عينيها مجددا لكنه وضع يده فوقهم كي يحجب عنها أشعة الغروب و يعيد اغلاقهم ليخبرها بالنوم فاومئت له
"م- موي فل توقظني عند حلول الظلام حسنا؟" همهم هو كايمائة لتنام على فخدها بينما هو يوجه نظره نحو غيوم السماء و بعد دقائق سمع صوت تنفسها لا شخير ليعتقد انها نامت فانزل رأسه ناحيتها
لتقع عينه على شعرها الابيض الحريري الطويل و قرر اللعب به بهدوء كي يضيع الوقت و تلبية رغبته لاني شعرها فلما لا؟
