جزء9

258 12 9
                                    

تجمعن (ايمان ،هاجر،سعاد،فاتي) في غرفة الغرفة الخدمات كل واحدة منهن تشتم تحت انفاسها :(سافل ،متحرش،غبي،متعجرف.....).
سألتهم أحدا الخدمات التي كانت معاهم في الغرفة :مابلكم يا فتيات ؟
الفتيات: دالك السافل الوغد
ساد الصمت بينهن للحظات وانفجرن ضحكا على حالهن
الخادمة:هل أنتن مجنونات؟
ايمان:لا تلقي لنا بالا فهذه طبيعتنا
فاتي: هل افتعلتم مشاكل مع اولائك الضيوف المهمين او بالأحرى  المتعجرفين .
فبدأت كل واحدة منهن تحكي ماحدث معها
هاجر:مهلا يافتيات اين اسماء ؟
سعاد:أعتقد أن رئيس الخدم كلفها بتنظيف المسبح
ايمان:يا فتيات ركزنا فنحن نريد المال من أجل سفرنا لهذا يجب علينا الإبتعاد عن المشاكل
هاجر:أجل معك حق هيا يا فتيات على كل واحدة الذهاب إلى عملها
عند خروجهم من غرفة الخدم رأت سعاد محمد يدخل الى مخزن الفندق وبيده سندوق فقالت: مذا يفعل هدا المغفل هنا ؟
استدرن الفتيات عند سعاد لكي يعرفو من هو المغفل .
إيمان : وااااااو الحبيبن في نفس الفندق ههههههه😂
فاتي : (بضحك) ايمان لن تفعلي شيء مجنون أليس كدلك؟
لم تكمل كلمها حتى وجدت إيمان تسأل احد العمال
ايمان: هل هدا الولد يعمل معكم
العامل : أجل انه عامل نقل البضاعة الجديد
ايمان: اووووو حسنا شكرا لك

ايمان وهي تبتسم بحماس : فتيات اليوم سيكون مميز
سعاد : لما؟
ايمان: الان محمد سيعترف لأسماء بحبه
هاجر: وكيف ذلك؟
ايمان: اسمعو جيدا ، محمد في مخزن الفندق يقوم يترتيب البضاعة. سنرسل أسماء الى هناك بحجة إحضار لنا أدوات تنضيف جديدة ونغلك علهم الباب لبعض الوقت .
فاتي : وماذا بعد ؟
ايمان: ياغبية محمد سيجد الفرصة للإعتراف 😉،هل تتفيقون معي؟
سكتن الفتيات بعض الوقت وقلن في نفس الوقت:نتفق معك.
ايمان: اوووو حسنا فاتي ادهبي لإحضار أسماء ونحن سنوراقب محمد. هيا هيا هيا.















بعد وقت أحضرت فاتي أسماء وارسلتها الى المخزن .
عند دخولها أسرعت ايمان وأغلقت الباب عليهم بحماس
أسماء : هييييي من أغلق الباب افتحو هيا
كان محمد يرتب الأغراض حتى سمع صوت الباب ينغلق وفتات تصرخ من أجل فتحه لكنه شعر بأنه يعرف هدا الصوت.
محمد: مهلا أليس هدا صوت أسماء؟
دهب لكي يتأكد ووجدها هي تكلم وهو في حالة صدمة : أسماء مدا تفعلين هنا؟
استدارت أسماء وهي تقول في نفسها: لا يمكن أن يمون هو لا مستحيل .
لكنها وجدته هو
اسماء: م م م محمد مدا تفعل هنا؟
محمد: أنا الدي سألت اولا؟
أسماء: أنا اعمل هنا ،وانت؟
محمد : أنا أيضا اعمل هنا ، هل تعملين في قسم التخزين ؟
أسماء : أنا لا لا انا في قسم التنظيف فقط أتيت الي هنا من أجل جلب أدوات جديدة .
محمد: وهو متوتر اوو حسنا إذن لقد انغلق الباب مذا نفعل؟
أسماء: أنا حقا لا أعلم.
محمد: مارأيك تن نتحدث قليلا بينما فوتح الباب
أسماء: بتوتر ح ح حسنا
محمد: لما انت تعملين هل تحتاج عائلتك الى المال ؟
أسماء: لا لا عائلتي بخير ، أنا هنا اعمل انا وصديقاتي من أجل توفير المال الكافي الدهاب الى كوريا .
محمد: ولماذا توريدونا الذهاب إلى هناك؟
أسماء:(بدون شعور) هناك يوجد الكثير من الرجال الواسيمين وجدابين انا حقا احسد الفتيات الذين هناك.
شعر محمد بغضب لا يعرف لمذا
محمد: وماذا عني؟
أسماء : بغباء لم أفهم
محمد: اقصد ومذا عن درتستك؟
اسماء: سنكمل دراستنا هناك
محمد: بخيبة امل حسنا حض موفق لكي
شعرت أسماء بحزنه وسألته: مابك لما تبدو حزينا؟
محمد: لا شيء فقط الفتات التي احبها ستدهب وتتركني
لم تستوعب أسماء ماقاله لكي تسأله؛ ومن هده الفتات هل اعرفها؟
محمد: وهو يقترب منها وينضر في عينيها *انت*
اسماء:م م م مذا انا؟ من انا؟ ك ك ك كيف لم افهم؟😳
محمد: نعم انت التي عشقتها روحي وسكنتي قلبي مند الصغر لم احب فتاة غيركي احبكي حد العنة *احبك أسماء.*كان يقولوها وهو يبكي

أسماء: بصدمة هل حقا تحبني؟محمد: أجل انا اعشقك ❤لم تعرف أسماء ماتفعل فحاولت أن تهدئه وقالت:حسنا ل ل لما تبكي ؟فجأة ارتما في حضنها وهو يقول :لأنك ستتركينني وحدي اني حبي الوحيد كيف سأعيش يدونك

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

أسماء: بصدمة هل حقا تحبني؟
محمد: أجل انا اعشقك ❤
لم تعرف أسماء ماتفعل فحاولت أن تهدئه وقالت:حسنا ل ل لما تبكي ؟
فجأة ارتما في حضنها وهو يقول :لأنك ستتركينني وحدي اني حبي الوحيد كيف سأعيش يدونك

أسماء: بصدمة هل حقا تحبني؟محمد: أجل انا اعشقك ❤لم تعرف أسماء ماتفعل فحاولت أن تهدئه وقالت:حسنا ل ل لما تبكي ؟فجأة ارتما في حضنها وهو يقول :لأنك ستتركينني وحدي اني حبي الوحيد كيف سأعيش يدونك

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

أسماء: حسنا اهدء انا لن اتركك .
محمد :بسعدا حقا؟
أسماء: أجل انا ايضا احبك كتيرا.
محمد:لكن صديقاتك وحلمك.

يتبع.....

عشقت فتاتي المحجبة Where stories live. Discover now