روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
خايفة من نفسي إذا حبت من أمي إذا درت من اهلي كُلهم حُسين أبوي ثقتهم بيه !!
وبنفـس الوقت أني احبه و ما انكر هذه الشـي وبنفس الوقت مكسـورة منه گلبي كام دايـدك على السريع احس دايسمعـة وهوَ واكف منتظر ردت فعل من يمـي من دون لا وعـي طلعت من الغُرفة ودخلت لغُرفة حواء
ما احس اله على صوت ضحكتة دايضحك بصوت عالي يُمكن حتى أمي سمعتها وكالت حواء :- رتووووج
- ها
- شبيج صافنـة وشبيج هذه وضعـج ؟
- ماكو شي
أنفتح باب الغُرفة ودخل حيادر دايمشي على العكاز وأبتسامتة من الأذن للأذن وكال :- عيني نسيتي القطرات
- هاا اي صـح نسيتهن
- يُمه فدوة يبـعد هاي وهاي
دايحجي ودك تلفونة رفعة وجاوب وكال :- لك هااا آسر داعيش احلى لحظات بحياتي
وراها طـلع من الغُرفة أجت كعـدت يمي حـواء وكالت :- شبي ليـش دايعيش احلى لحظات حياتـة
- مو شسمه
- شسمه !
- مو اعتـرفت اله
- شنـووووو
صرخت حواء وكلت الها :- لا ولله مو أعتراف مباشر بس هوَ
- شنو هوَ شبي هوَ
- باعي شـسمه
- غـير تكُلي شسـمه وتفضني
خذت نفس وكتلها :- شوفي هوَ أعترف الي وكال أحبج ونوب كال إذا تحبيني اطلعي بدون متسوين شي وإذا ما تحبيني ابقي هُنا وكولي ماريدك حيادر وبعد ولا تشوفيني
- وأنتِ طلعتي ؟
- اي
- فوكاااها رتـوج !!
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
