روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
خمس دقايق وطلع حُسين ما حسيت اله أمي سحبتني للمطبخ حيل وكالتلي :- شعندج وي حيدر كولي من الأخير ؟
تفاجئت من سـؤال أمي رسًا كلـت الها :- يا شـنو شعندي وي الولـد
- ريتاجه أني أمج اذا عندج شي وياه احجيلي لان نظراتكم سوه مو مال ما عندكم شي ؟
كلت بگلبي عزه العزاني منتبـه على نظراتنـة شيخلصني هسـه :- يُمه ماعنـدي شي أني
- هوه ؟؟
- لا حتى هوه بس يجـوز أجت نظرات هيج أنتِ انتبهتي عبـالج يباوع عليه
- ان شاء الله يطلع هيج وكتج مو وكت حُب وتمعشك حبيتي تجين تكُليلي تمعشكتي تجين تكُليلي أني أمج اقرب وحده الچ ريتاجه
سكتت ور ثواني كُتلهـا :- صـار
- يعني أكو ؟
- أستغفرك ربي داكُلج صار يُمه
- خوشمر الوقت وأجه حُسين جايـب اكُل ضلينـة ناكُل وحُسين يحـشش فوك راسـنة كملنة غدة صـار العصر أجه أبـوي :- هلااااا يابـه
أبوي :- هلا هلا بالغالية
أمي :- لعد وأحنـة شنو ؟
حُسين :- مزهريات
أمي :- أنجـب
حُسين :- شحجيت يا يُمه
ريتاج :- اشتعـل جدي
حُسين :- شوفو ريتاجه تربيتي هاي بعد روحي خيتي
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...