ᴄʜᴀᴘᴛᴇʀ6

698 133 7
                                    

Enjoy 🍿
_______

Enjoy 🍿_______

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


"إدريان اعرفك على حبيبي اندرو"

توسعت عيوني بصدمة لارفع يدي اضعها على رأسي أظن أن الصداع أثار علي اعني هل وصفتني بالتو بحبيبها ؟؟؟

حاولت أن اهدأ و اظهر له ملامح وجه عادية لكي لا يشك في كذبها سأساعدها في هذه الكذبة و بعدها ساعرف السبب.

لذلك نظرت إلى هذا المعتوه بثبات لاحادثه برسمية بدل من السخرية كما حدث قبل قليل

"أظن أنك الان عرفت إسمي"

"نفس الشيئ معك .......و لكن انستازيا لن أصدق هذه الحماقة أبدا أنت مرتبطة!!فل تعثري على شيئ أفضل"

تقدمتُ إلى انستازيا فحاوطت كتفها اقربها إلى جسدي كم هذا لطيف جسدها لا شيء مقارنة بخاصتي إه ركز اندرو ركز.

"لا أظن بانها تهتم كثيرا حول رأيك في علاقتنا و الان اذهب من هنا لأني ساخذ حبيبتي و اختلي بها لوحدي"

شعرت برأسها ضد صدي و لم تستغرق ثواني حتى دفنته هناك.

يبدو بأن اميرة ديسمبر خجلت حسنا هذا تطور جديد و لكن ماهذا الشعور الذي أشعر به الان؟

لما أريد أن احضنها ألي أكثر لما تحتاجني رغبة في لف يدي حول خصرها النحيل و شدها إلى جسدي أكثر أريد الشعور بصدرها ضد خاصتي.

اريدها أن تبقى في هذه الوضعية.

شردت بذهني لدرجة اني وجدت نفسي أمام سياج أبيض حول حديقة و بيت انزلت نظري إلى يدينا متى مسكت يدي أظن بأني شردت كثيرا جرتني إلى داخل البيت يبدو بانه ملكها فهناك صور لها على الجدران توجد 3الوان في هذا البيت و هي الرمادي و الأسود و الأبيض.

تركت يدي ثم استدارت لي بوجه هادئ يا الهي وجهها مريح للانظار

"لما قلت ذلك له قبل قليل"

"ماذا أنت التي قلت له بأني حبيبك"

صرخت بقوة على وجهي بصراحة لقد ارعبتني قليلاً.

رايتها تدخل الصالة ثم رمت نفسها على الاريكة نظرت حولي الصالة متوسطة الحجم و هناك اريكتين تتوسطان هذه المساحة مع تلفاز و بعض من الاثاث المنزلي.

تقدمت إليها لأبعد شعرها الطويل من على وجهها

"اشتقت لك كثيرا".

نظرت إلي بصدمة لتقفز من على الاريكة "هل انت مجنون"

صاحت بوجهي بصوت مرعب أعرف بأن هذا صادم لها و لكني فعلا اشتقت لها فكما قلتُ سابقا رأيتها مرة فأحتلت عقلي لألاف المارات.

جلست بجانبها و عيوني لن تفارق خاصتها

"ايمكنك اخباري لما قلت لذلك الرجل بأني حبيبك هل هو يتتبعك أو يضايقك أخبرني"

رأيتها تأخذ نفسا عميقا و هذا واضح كون صدرها ارتفع بشدة ثم اغلقت عيونها

"آسفة على اقحامك في هذا و لكن لا أنه لا يتتبعني و لا يضايقني فل نقول بانه مجرد شخص أعرفه في الماضي"

"ايمكنكِ أن تشرحي اكثر ؟"

"لا ستكون حبيبي لمدة و انتهى الموضوع!!"

𝑇ℎ𝑒 𝑚𝑜𝑜𝑛 𝑏𝑟𝑜𝑢𝑔ℎ𝑡 𝑢𝑠 𝑡𝑜𝑔𝑒𝑡ℎ𝑒𝑟Where stories live. Discover now