تمًلَکْهّآ آلَشَيَطِآن~💀💢

آلَشيَطِآن~آلَعقيِ قَبِيَــضِيِ🔞❤️‍🔥~4

༺ཌ༈آلَشيَطِآنِ༈ད༻
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
£
واردف برغبة": ان هذه العلامات اصبحت قديمة لنضف علامات جديدة لكن بطريقة مختلفة حلوتي" ليقوم بسحبها ويدخالها الحمام و يسحبها داخل البانيو ويفتح الدش ينزل ذالك الماء البارد عليهم و .................. يترك لسانه يستمتع بجسد تلك الصغيرة التي تحاول جاهدا اخفاء تآوهاتها فضغط على خصرها عندما حاولت ان تبعدوه وعلامات يده تركت اثر على ظهرها واردف بهوس": انتي من اختار هذا الطريق لذا عليكي تحمل كل ما يأتي من صعبات *اكمل بحزن مصتنع*واللي لن ترضيكي النتيجة "لتبدأ شهقات تعلو اكثر لأنها شعرت ان عمود فقرها سيخرج من مكانه فشفق عليها قليلا وخف قبضته والصق وجهها على حائط يقبل ويلعق ظهرها مع تلك المياه التي زادت شهوته لتضرب الحائط بآلم و يأس فرفع نظره نحوها ليجد تلك النظره الحاقدة في عينيها ابتسم بمرح ووقف اغلق المياه يحدق بعينيها الزقاوتان التي تطلق الكره": لما هذه النظرة؟ لأنني آکْرهّك" كانت تلك الكلمة كافية بأن تخرج شياطينه مردف وهو يكرر جملته": تكرهينني اذن .. تكرهينني اذن .. تكرهينني اذن .. هنا ادركت إڤين الورطة التي اوقعت بها نفسها لتجلس على ارضية البانيو وتكور نفسها تمسك اذنيها لا تريد سماع صوت صياحه المخيف": هيا قفي! لم ترد ": إڤين لن اكرر كلامي" لتقف وقدميها لم يعد يحملانها يرتعشان من الخوف ليلف حوله خصره المنشفة ويسحبها خلفه دون ان يجعلها ترتدي شيء ليدفع على السرير ترتعش من البرد بعدها تصفن بجسده ومن ثم تنظر لجسدها وتبكي بقهر وآلم تحطم كل شيء امامها وتصرخ وتلعن هذه الحياة ولما هيا ولدت بالآصل وهكذا حتى هدأت وذهبت تُريد ارتداء ملابس ليوقفها صوت سام الذي يحاول اخفاء تأثره بما حدث معها ": من سمح لكِ بالذهاب؟ "لتُجيبه بكل عبس" لااحد "اذن انتي المخطئة تعالي اقتربي لقد وجدت لك عقاب جميل ويناسبك *قالها بكل مكر*" لتتنهد بتعب وتأتي تقف امامه فسحب المنشفة التي كانت تستر اسفلها واردف بخبث": العقي قبيـ/ـضي "تنظر اليه بعدم فهم و مليون علامت استفهام برأسها ابتسم ممسك شعرها واجلسها على ركبتيها لتقابل قضـ/ـيبه وتشهق هازا رأسها بلا": ان لم تفهمي بالرضى عليكي فهمه بالقوة" فامسك شعرها بقوة مما جعلها تصرخ بآلم وهب وضع عضوه بفمها تحت صدمتها تحاول ضربه لكن يده تحكم بشعرها فاخرج عضوه من فمها مردف بتنفس سريع": داعبيه بيديكي ان لم تريدي رؤيت جثة اخاكي امامك ": لا ارجوك لا اريد لـ ... لم تكمل جملتها لتستفرغ كلما اكلته بثانية بعدها تقع مغشي عليها ليسرع اليها ويضعها على السرير ويتصل على الطبيبة حيث هو البسها قميصه وارتدى سرواله وبعدها نظف الأرض واخذ ينتظر تلك الطبيبة ليدق جرس القصر لينزل بسرعه ويفتح الباب ويآمرها بأن تلحق به تحت صدمتها وتفاجأها من جمال جسده فكان عاري الصدر وكأنه خرج من عالم الانمي ليدخلا الغرفة لتجد تلك الصغيرة مردفا بسرها": كانت فتاة صغيرة و جميله بل ملاك على هيئة بشر متصطحه على السرير ووجهها مصفر ويبدو عليها التعب" اقتربت ووضعت حقيبتها على السرير واخرجت مقيس الضغط مع سماعتها لتفحصها وتزيل الجيبر الذي كان برأسها وتضع بداله لاصق متوسط بعدها تخرج من حقيبتها دواء وتقف بعد غلق حقيبتها وتردف بهدوء": سيدي ان الآنسة اصابها ارهاق من الأجواء او من البيئة التي تجد بها وحسب علمي انها متعبة وتحتاج راحه نفسيه وجسديه وهذا الدواء يجب ان تشربه بعد كل وجبة تأكلها وبعد اسبوع احضرها للمستشفى لفحصها ومع قلبها شر "اومئ لها واعطاها حسابها فذهبت وهيا ما زالت منبهرة من تلك الصغيره النائمة حيث هو جلس يتآملها مردف بستغراب": لما انا جيد معكِ؟ وفقط احيانا افقد اعصابي لماذا !! لتُجيبه بصوت خافت": لأنني ملاك طيب يأثر على القاسي بشكل كبير" كلامك مقنع .. ان لم اهددك بأخاكي ولم احضر طاريه ماذا كنتي ستفعلين ! اولا اتسمح لي بقول رأي؟ أومأ لها فأخذت نفس عميق وجلست متكأ على حافة السرير واردفت كسرعة سونيك": كنت سأشوه وجهك واشد شعرك واضربك بالدلو واصفعك حتى يحمر خديك واحضر سوطاً واقوم بضربك حتى يشفى غليلي وبعدها اصب فوقك مياه مثلجة واا .....لتخرس بسبب نظراته المندهشة وتقول بغباء": لكني لا يمكنني فعل ذالك صحيح انا شاطره بالحديث والشرح لكني لا يمكنني تنفيذ اي مما قلته للتو فأنا لست سيئة "ضحك على غباؤها واردف بهدوء": حسنا سأذهب و احضر لكي حساء كي تشربي الدواء" نظرت اليه بصدمة واقتربت تتحسس جبينه ": حرارتك ليست مرتفعة هل اكلت شيء منتهي الصلاحية لذالك تتصرف بلطف" اجابها ببرود": افهميها كما تريدين لست متفرغ لشرح شيء "فوقف ذاهب فقالت بصوت منخفض": نينينينيني باااارد": لقد سمعتك على فكرة" وان يكن لم اقل شيء "حافظي على هدوءك ولا تغضبينني" فأخذ يجهز الحساء حتى انتهى واحضره لها لتمسكه تريد الأكل لكن يمنعها وهو من يطعمها فالبداية كانت تأكل عادي لكن عند النصف الحساء لا تريد اكماله لكن هه ليس امام سام جعلها تأكله وتلعقه ايضا عبست زمرت شفتيها فأحضر مياه و دواءها لتشربهم بسرعة وتمسك فمها كي لا تستفرغ بعد دقائق تقف وترتدي ثياب عادية وتجلس امام المرأة لترى كيف اصبح شعرها باهت فنظرت اليه وابتسمت مردفا بلطف": هل يمكنني لمس شعرك؟رفع حاجبه وهز رأسه مقربه اليها لتشبك اصباعها الصغيره هناك بين خصلاته الناعمة وتلعب به قليلا وتردف بحزن ": شعرك جميل وناعم لكن شعري اصبح باهت بسبب عدم الأعتناء به لفترة" لتزفر بضجر حيث هو يحضر جميع مود العناية بالشعر ويجلس خلفها بالكرسي و يبدأ تقصيم شعرها الطويل لأجزاء كي يتمكن من استشواره واحد واحد بعد انتهى من الأمر احضر مقص لتنصدم وتهز بلا يطمئنها بعينيه فتهدأ وتجلس مكانها ويقص زوائد شعرها من الأسفل ويضع الكريمات الشعر الخاص به ومن ثم يحاول ان يظفر شعرها لكنه لم يستطع ويردف بتذمر ": اللعنة ماهذا كيف تفعلون ظفائࢪ فالأمر صعب جدا" فضحكت عليه واردفت بمرح": ليس صعب انظر جيدا نقسم الشعر ونربط البقية ونقسمها مرة اخرى الا ثلاث اقسام وبعدها نضع هذا فوق هذا تحت هذا وتاتتتااان انه سهل "ابتسم لأبتسامتها واخذ يفعل خطواتها حتى نجح وظفر جميع شعرها مع انه اتعبه كثيرا لتبدأ تصرخ وقفزت بسعادة وهيا تكرر" جميل جداً جميل جداً جميل جداً جميل جداًههههههههههه"حسنا ما هي هديتي": اممم لا املك ما اعطيك اياه لكن املك هذا"لتقترب منه وتقبل خده بلطف تشنج وفقد توازنه لكنه استعاده قبل ان تلاحظ ذالك واخذ يحك فروة رأسه حتى اتاه اتصال كان ينتظره ": اجل جيد اغلقوا الباب واذهبوا" فاقفل الخط ونظر لتلك التي لا تزال تقفز وتحدق بشعرها بنبهار وقال ": تعالي معي واغلقي عينيكي" استغربت لكنها نفذت كلامه فامسك يدها وجرها خلفه بهدوء خرجوا من الغرفة واتجه لطابق المتوسط ووقف امام باب ابيض بخطوط سوداء فتح الباب واردف بعد دخولهم": بعد العد 3.2.1.سبرايس "فتحت عينيها لتجد غرفة بها اكثر شيء تحبه الجدران ملونة بالبنفسجي والأسود والأزرق وابيض وتلك الآلون المائية والرصاصية والخشبية والكُراسة الكبيرة والازهار تزين جميع اركان الغرفة علم ما نقطة سعادتها لتنزل دموعها بسعادة وتجري تحضن جميع الاغراض حيث هو اخذ هاتفه وصورها فيديووارسله لشخص مجهول رادف":انظر اليها جيدا انها ملكي وهيا سعيدة بدونك انساها كما فعلت"ارسل تلك الرسالةواطفئ هاتفه والقه بأهمال على الأريكة بينما هي تقف تلتفت لذالك الواقف واضع يديه بجيوبه لتركض ناحيته وتعانقه وتقوم بتقبيل جميع انحاء وجهه بعدها تقف شفتيها امام خاصته لتبلع ريقها عندما رأت تلك الابتسامة الحلوة تُزين ثِغره ليقوم بمسك خاصرتها بقوة و يلصق وجهها به مانعها من المُقاومة لكنها تتحرك تريد الهرب من ناره فاردف تحت تخدره وتشنج عقله": أنتِ كأسِي وأنْتِشائي، فلمَاذا تَمْنَعُين الخَمْرَة عن رُوحِي ! وكيف لا امنعك وانت من شوه جسدي بساديتك اللعينة ! لا يجب ان تمنعيني فكلما منعتيني اصبحت لعين اكثر هههههههه" هيا هيا لا تعكر مزاجي ساذهب وارسم الغرفة حيث انت اجلس هنا وشاهدني وتعلم كيف يكون الفن"فجلس واخذ العصير وشربه بينما يشاهدها باستمتاع واردف بخبث": لا تنسي رسمي وانا هكذا "فنظرت خلفها لتجده يجلس دون قميص وعضلات معدته السته واضحها كوضح القمر من خلف النافذة لتقع فرشة الرسم من يدها وهيا منصدمة من منظره لكن سرعان تستعيد عافية عقلها وتهز رأسها وتستدير تُكمل رسم الغرفه دون ان تفكر بمنظره المُغري كانت مندمجة برسم الورود لتشعر فجأة بيدين تمسكانها وتُعانِقها بقوة شعرت بالدفئ والحنان لـ تفرك رأسها على صدره وتضع يدها فوق يديه وتردف بهدوء": اشعر بالدفئ" لا تعلم لما لكنها استدارت وعانقته بقوة تستمتع بدقات قلبه التي ارتفعت فرفعت رأسها نحوه فوجدته يتصبب عرقا ووجهه مُصفر فابتعدت وقالت بقلق": مالأمر هل انت بخير! هل يؤلمك شيء! هل أُحضر لك شيء! عصير حساء اي .... قام بمقاطعتها وتقبيلها بكل قسوة وجُمح و ابتعد بعد ترك اثر شيطانه على ثِغرها مردف بحد": لا شيء فقط كُفي عن القلق علي اكره قلقك هذا لا اريد رؤيته ان كنتي تكرهينني فلما اراكي دوما تعاملينني بلطف وود لما؟ لتُجيبه ضاحكا وترتب على كتفه ": يا مًرعٌبًيَ .. من طبع الشيَطِآن أن "يأذي" ومن طبعي أن "أُحب و أعطف"
فلماذا تُٕريدني أن أسمح لطبعك أن تتغلب على طبعي !!!انبهر من ردها واكمل": دائما ما تُفاجيني بإسلوبك يا انتي لذالك انسي ما قلته واكملي رسمك "لتبتسم وترفع نفسها وتقوم بتقبيل خده بلطف وتستدير تكمل رسمتها التي قاربت على انتهائها حيث هو ابتسم بجانبية واخذ يتحسس مكان القبلة وهو يتسائل": هل هي سحرتني !!!! فحقا اصبحت تُأثر بي بشكل كبير بُتُٰ اضحك دون ان اشعر ابتسم دون ان ادرك حقا تأثيرها اصبح مُخيف" ليعقد حاجبيه ويردف ": ماهذه الترهات الذي اقولها يفضل ان اذهب واعمل" ليقف ويخرج من الغرفه دون ان تشعر ويدخل مكتبه ويجلس يراجع بعض الاعمال ضل هكذا بما يقارب الساعة والنصف ": لم اعلم انني اهملت عملي لهذا الحد اااه لقد انهيت جميع اعمالي ويمكنني الآن النتفس الراحة" فنظر للساعة فكانت الواحدة الا ربع ليلا وقف ودخل المصعد واتجه للطابق الثامن فتح الباب ودخل الغرفه التي ترك إڤين بها ليجدها نائمة على الطاولة المتوسطه ويديها بها الكثير من الوان المائية اخذ يبحث عن الرسمة حتى وجدها معلقة بالحائط وانذهل من روعتها وكأنها حقيقية ليقف ينظر اليها دون الرمش بعدها يضحك ويأخذ جسدها ويطفئ الاضوية ويدخل غرفته ويضعها على السرير بهدوء ويخلع لها ذالك المريول ويحاول تنظيف يديها حتى نجح وغطاها واستلقى فوقها يتآملها بصمت يلمسها بهدوء ويشمها بعمق ويطلق تنهيدات قوي مُتخدر بسبب رائحتها ويصبح ثمل بها فتحركت لجهة اليمين وكورت نفسها حيث هو اتكأ على يده يتفحص تفاصيلها الباقية ضل هكذا حتى رأى إشاعة الشمس تنتشر فالغرفة جاعلة من تلك الصغيره تتقلب بكسل لتأتي فجأة عينيها بعيون ذالك الذي لم ينم ولو لدقيقه لتبقى تنظر اليه هكذا حتى يقاطع تآملها بحت صوته العميقه ": صباح الخير" صباح النور اظن انك لم تنم؟ صح لم انم "لتشهق وتنظر للساعة فكانت السابعة الا ربع": لما لم تنم؟؟ اجابها بالعبارة الصريحه": كنت اتآملك لقد سحرني جمالك" لم تدرك ماذا سمعت لكنها تعلم انها خجلت بشدة واحمر خديها وفرحت ايضا فضمت شفيتها ببعض تنظر لكل ما يوجد فالغرفة الا له بينما هو اخذت ابتسامته تتوزع على ثِغره فقط بسببها ونبضات قلبه تنبض بطريقة لم يفهمها مُطلاقا ودون ان تحسب لشيء نظرت له وليتها لم تفعل فقد كان محدق بها وبؤبؤ عينيه توسع بطريقة غريبا فاردفت بحرج": توقف لا تنظر الي هكذا "كيف تريدين ان أنظر لكِ؟ بأي طريقة غير هذه الطريقة" لما ما بها هذه النظرة ! بها الكثير "مثل؟ فهزت اكتافها بعدم علم" حسنا ما رأيك ان تبادري في تقبيلي وانا فقط اشاهدك كيف تقبيليني "انا النظر لعينيك لا يمكنني تريد مني ان ابادر في تقبيلك فالتخرج الفكرة من ذهنك فأنا لست اهل لها" ماذا لم اسمع ماذا قلتي؟ قصدي هو ان اين تريد ان اقبلك؟ قالتها بكل توتر "ظننت انني سمعت مثل'فالتخرج الفكرة من ذهنك ومن هذا القبيل'وبشأن اين تقبليني شفتاي اريدها قبلة حلوة مليئة بالرغبة" بلعت ريقها واخذت نفس واقترب واضعه شفتيها بخاصته تقبلهما بهدوء مما جعله يضغط على خصرها بقوة ويشد اليه مردف بثمال": امممم انتي لذيذة دون فعل شيء فماذا لو تقبليني اقسم انكِ اجمل من جميع العاهرات الذين قابلتهم ههههههههههههه اقسم"*نتحدث بلسان إڤين*عند قول عاهرات او مقارتنه بهن لا اعلم ماذا حدث معي دفعته بقوة وامسكت تشيرته وقلت له بكل غضب": ان كنت تظن انني مثلهن ستكون مخطئ فأنا لن ولم اكن مثلهن اتسمع يا لعين "فجزيت على اسناني ونهضت من امامها وانا غاضبة لكن دون ادراك لم اجد الا ويدي ملويا على ظهري وهو يشد عليها بقوة لدرجة انني شعرت ان عظمي تحطم من قوة قبضته واردف بصوته الذي يهز الجبال": انا تحادثيني هكذا ! ولا تنعتينني باللعين يجب تربيتك من جديد تعالي لاعلمك الأدب كيف يكون" دفعني للأمام وهو مازال ممسك بيدي متناسي كلام الطبيبة له كان يجرني هكذا حتى وقفنا امام باب بني فتح الباب ودفعني هناك واغلق الباب خلفه وسحب حزامه الذي كان بنطاله وابتسامته المرعبة تتوسع اكثر واكثر وانا ارجع للخلف من شدة الرعب نسيت ان لدي قدمان امشي بهما فسمحت دموعي التي كانت تنزل دون اي صوت او شعور حيث هو يقترب ببطء فصاح بي قائلا": قفي واخلعي اللعنة التي ترتديه "لم اعلم اين اضع قدمي فوقفت وانا ارتجف من الخوف فخلعت ثياب وبقيت فقط بثيابي الداخلي وقلبي الذي يعلو ويهبط بلل شفتيه امسك فكي بقوة والقاني بالسرير وهجم علي بقبلات قويةو ........

༺آلَشيَطِآن༻