part:2

2.1K 22 3
                                    

ابقَ قَوِياً؛
فقِصّتُكَ لم تَنتَهي بِعد .

STAY STORNG , YOUR STORY ISN'T OVER YET.









استيقظت على أثر لمسات على جسدي بشكل جنوني كانت كأنها يد تتحسس جسدي كل إنش به بدأت بفتح عيناي ببطئ لحتى أرى لمن تلك اليد فتحت عيني لاجدها ايما شريكتي في السكن نائمة بجانبي ترتدي حمالة صدر وشورت قصير

ايما هي تقنط معي في نفس المنزل لكنها مثلية الجنس او بصريح العبارة تحب جسد الفتيات اكثر كنت دائما اقفل باب غرفتي حتى لا تدخل لها

بدأت ايما بالولوج على جسدي وامسكت يداي ووضعتهم أعلى راسي ،
بدأت بالتخبط لكي تبتعد عني لكن لم تبتعد حتى لاحظت استيقاظي رسمت على فاهها ابتسامة خبيثة مليئة بالنشوة

لا اخبئ عنكم كانت فتاة مثالية بجسدها الممشوق ذات صدر كبير وخسر منحوت وذات ارداف ممتلئة كانت تملك شعر أشقر بلاتيني اللون وعينان خضراء وقامة طويلة كان عيبها الوحيد انها مثلية

لذلك كنت ابحث عن عمل لحتى اتخلص منها واستاجر منزلا بعيدا  عنها واعدها عندما احصل على وظيفة سوف لن ترى وجهي

وانا سارحة في أفكاري هي أحضرت حبلا طويل وقوي وقيدتني في السرير من دون ان انتبه لها بعد ان ربطت يداي عادت الى السرير لتعتليني وبدات بتلمس وجهي وصولا لثدي العاري وضعت اصبعها على حلمتي وبدات بحركة دائرية عليهما ببطئ عندما بدأ جسدي بالاشتعال اخذت تحركهم بسرعة كبيرة

بدأت اتخبطعلى السرير واصرخ لكن هي وضعت شفتاها على شفاهي وتقبض عليهم بقوة

"أريدك أن تصرخي من النشوة لا للهرب" همست عند شفاهي بكل بطئ

"لا أريد فقط دعيني اخرج من هنا لا أريد الممارسة معك " قلته بصراخ وغضب يعتريني

"لن ادعك الليلة لكن غدا ربما " قالتها باستفزاز وهي تضع لسانها على حلمتي وبدات بامتصاصهما
" اه اه اه " كم آلمني ذلك لكنني استمتع به

"اصرخي اكثر حبيبتي"

بدأت بنزع حمالتها وهي تمتص حلمتي ويديها تداعب منطقتي السفلية
وقدميها تحتجزان قدميّ كانت قد منعتني من التحرك وتثبيتي على السرير

تركت مداعبة حلمتي لتفتح فمي وتضع حلمة ثديها في فمي

"امتصيها هيا"

"لا لا أريد " ابعدت وجهي عنها بمحاولة عدم الرضوخ لها

"إذن سوف أسمته بك وحدي "
وضعت إصبعاهافوق منطقتي وبدات بحركة دائرية عليه
وبدات جسدي بالعلو والهبوط آملة الابتعاد عنها

كانت تود وضع إصبعاها داخل منطقتي لكن رنين جرس المنزل قد اوقفها

"اللعنة على هذا المنزل وعلى الطارق " بدأت تشتم والعم كل شيء لانها لم تكمل ممارستها

وانا كنت ادعي في داخلي بالتوفيق لذلك الطارق

اخذت ملابسها وارتدهم ونزلت لتفتح الباب

بتلك الاثناء اخذت فك قيود يداي وبعد محاولات عديدة نجحت في فكهما
تسارعت على إغلاق الباب بالمفتاح ، تنهدت تنهيدة طويلة واخذت ابكي على حالتي وعلى استغلال ايما نومي لكي تمارس معي وعلى فقدان والداي وتركي لوحدي في لندن المدينة الكبيرة والمقززة كم كرهتها اودفقط الخروج من هذا المنزل وهذه المدينة

بدأت بارتداء ملابسي المكونة من شورت جينز ضيق وقميص اسود عاري من عند الكتفين والبطن

"افتحي ايملي هيا افضل من ان اكسر هذا الباب اللعين" بدات ايما بالطرق على الباب والصراخ بعدة لعنات لكي افتح الباب تجاهلتها

وأكملت من ارتداء الملابس من بعض من الاكسسوارات ورشة من عطري المفضل وضعت حقيبتي البيضاء الصغيرة على كتفي وحملت هاتفي ومن ثم قفزت من النافذة

مرورا إلى سلم الطوارئ ونزلت للأسفل بسلام

مرت عدة دقائق وانا أتمشى في أزقة المدينة ليرن هاتفي

"هل انتِ السيدة اميلي بوغاس ؟"

"اجل انا هيَّ ،من"

"انا من شركة مايكروسوفيلنس"

"أهلا اهلا بك هل قبلت بالوظيفة؟"

"سيدتي لقد قبلتي في الوظيفة نرجو منك الحضور بعد ساعة من الآن لكي تتعرفي على العمل اكثر الى اللقاء"

اغلقت الموظفة الخط لتبدأ اميلي بالقفز من كثر فرحتها

"الآن سوف اتخلص منك ايما مرحى "






يتبع __________________________________________________________

خلص البارت اليوم صح قصير بس هاد يلي قدرت علبه

ادعموني لاستمر🤡








towards deviation🔞Where stories live. Discover now