كعدت الصُبح حوالي ساعة تسعة أستغربت صـاعدة فوك وبمكاني باوعت لكيت أمي ناي يمي بالغُرفة بالكاع :- يُمه
- ها يابعدي كليلي شلون صرتي ولله مانمت الليل علمودج
- زينة يا يُمه الحمدُلله بس شصعدني هُنا جنت جوه ؟
- لكيتج بالصالة نايمة ومتغطاية ويمج العلبة مال العلاج مو كتلج كعديني
- لحظة يُمه بالصـالة ؟
- اي !- ها اي نزلت اتوضى وراسي بقى يأذيني
- ليش ما مكعدتني مو كتلج اذا راسج يأذيج تكعديني ؟- لا يُمه هوه صداح عادي فدوة لاتطوخيها قابل المن اكعدج
- ميخالف يُمه لازم
- ماشي على الجايـات عود اكُلج صـدُك أريد اروح للدكتور لـصداع راسي
- ان شاء الله على يوم اذا فرغت أني اخذج
أبتسمت الها مر اليـوم صار العصـر واحنه دانسوي غده دخل حُسين والعصبية تتطافر ركـع الباب ودخل كالت أمي :- ابني شبيك كول يالله
- أبن الـ**** ملهم اذا ماخليت القسم كُله يضحك عليك بس اصبرلي
أمي :- شـبيك !!!
ريتاج :- خير ان شاء الله
حُسين :- ليشوف ملهم وجماعتة يشوف خير لا ولله
أمي :- دسولف النة مو گلبي وكع
حُسين :- لاتخافـين يُمه ماكو شي
ريتاج :-صدُك تحجي أنتَ مداتشوف امي
أمي :- عـوفي يُمه يا روحي أنتِ كومي صـبي غده مابية بعد
كمت صبيت غده وصحتلها اجت وصاحت لحسين :- حُسين تعال تغده
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
البارت التاسع .
ابدأ من البداية