روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
رحت يمه لفيت أيدية علمود ادفيهن شويه وسحـب أيدية وحضنهن بأيدية وكال :- ادفيج بنار كلبي اذا تبرد أيديج .
صفنت على كلامة وسحبـت أيدية :- ليش يا بويه ؟
- أمشي حيدر نكوم نصلي
- فستق
- ها
بـ تنهيدة :- باجر راح تروحين ؟
- أي
- أبقي هُنا ريتـاجه !
- مايصير حيدر
- ليش يا عُيون حيدر
- مو كتلك بطل هاي السـوالف مال المعجبين
بأبتسامة :- لا مابطلهن .
- ليش بله ماتبطلـهن صفتك شنو ؟ !!
- ريتاجه لاتحجين هالشكل
- ليش ؟
- عوفي السالفة أمشي صلي
- حيدر كُلي شنو الي بكلبك ؟
- مو وكتة بويه أمشي صلي أنتِ
- وأنتَ ؟
- ماكدر أتـوضى .. وجرحي ؟
- ماشي
كام ولزم أيدي ودخلنة جوه راح صعد فوك جاب سجادة :- فستقه صلي على مالتي السجادة اليوم !
- ليـش ؟
- عوفي الليش بس علمود أضل اصلي بيها أني من ترحين
- هالكد راح تحُـب هاي السجادة ؟
باوع عليه وكال :- فوك ماتتصورين فساتق
باوعت عـليه وره شوية نزلت عيني وبـديت اصلي خلصت :- ادعيلي مو تنـسين فستقه
أنت تقرأ
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
