- أتشعر بحجمه؟ متحمس لإختراقك

إرتفعت حرارة جسدي و عيناي تذبلان لسيطرته، شهقت بذعر قضيبه يكاد يخترق منطقتي

- أريدك بشدة

تحدث ببرود لا يلائم ملامحه المرهقة، إبتسمت بفخر و أنا أرى تأثيري على رجل لا يهزه جبل ، ثنيت ذراعاي بإغراء أضعهما بصدره المعضل

- ممنوع للأسف

شخرتُ بسخرية تنافس غرور رجل نرجسي مثله، بلعت ريقي و تحول مظلم حدث لملامحه المثارة
أحاط رقبتي بيده و نبرته تزداد خشونة

- لست أنت من تمنعني أتفهم؟

ضيّق الحصار برقبتي ما جعلني أتنفس بصعوبة، وضعت أناملي بيده أشرح ألم خنقه لي
سحبني للأعلى يقبل شفتاي بجموح و لا نزال بنفس الوضعية ما جعلني أقف على أطراف أصابعي أجاري طوله
ألقى بجسدي على السرير و قبل أن أستوعب مايحدث إعتلاني، سرحت بظلام عدستاه بينما يتحدث بثقة

- أنا من أمنع نفسي

فرق بين ساقاي يصنع بين عضوه و منطقتي إحتكاكا قويا، إعتصر فخذي و ملامحه مسترخية

- إذا أردت تجريدك من ثيابك و تعنيف جسدك حتى الفجر لن يوقفني أحد

سحب شفتي السفلية للأسفل يكشف عن باطنها الناعم

- أنت لا تستطيع ردعي

ضرب إنتصابه منطقتي بقسوة وضعت ذراعي فوق عينايّ أتمسك بشجاعتي

- إبتعد..

تمتمت بحدة و أنفاسي المضطربة تكشف عن نشوة سببها لي ، مال نسبيا يلعق شحمة أذني قبل أن يعضها

- أنتَ مثار ؟

خرجت الحروف بشكل أنين حين دفع قضيبه بمنطقتي، إبتسم يرى مدى إنفعالي مع شبه ممارسة

- لا أريد، توقف !

إرتعشت و حاجباي متقوسان بخوف ، نزل برأسه لرقبتي يصنع علامات ملكية و عضوه يحتك بأفخاذي

- خائف مني ؟

أومأت بسرعة و يداي تدفعان صدره بلا نفع

- لا تتفوه بالهراء مرة ثانية

إبتعد تدريجيا و ضحكة خفيفة تصدر من شفتاه، أغلق سحاب سترته الجلدية يعيد شعره للخلف بحركة خفيفة

خَاضِعِيWhere stories live. Discover now