Part 16

87 9 0
                                    

دانيل بصدمة : كـ كيف

عم دانيل بضحك : والان سوف تصبح مثل كلبًا امام العالم، سوف اجعلك تصرخ من جحيمك القادم

Pov دانيل :
حسنًا لأعلم شعوري، شعور غريب، بالأصح ليس هنالك شعور، هل تبلدت مشاعري ام ماذا، انا لا أفهم، جميعهم
لماذا جميعهم هكذا جميعهم لعناء قذرين مقززين حقيرين

لماذا انخلقت بينهم؟ لِم يألاهي؟ هل فعلت شيء سيئ، هل كان يوم مولدي يوم اللعنات ام ماذا، انا لا افهمك، لا افهمك يانفسي

هل هذه خطيئتي، هل هذه عقوبة انجابي للحياة ، انا الان لا أفهم شيء ولا أريد أن افهم، اريد فقط أن أنام

دانيل ببرود : انت واثق جدًا هانير

هانير وهو يقترب من وجه دانيل : الان سوف أريك

دانيل بضحك : أرني ياهانير

هانير وهو يقترب من دانيل بغضب يحاول فصل رأسه عن جسده

دانيل بابتسامة امسك ابره خياطه كانت بجيبه وعندما اقترب هانير منه قال' لست اسف لك ابدًا'

هانير : ماذا

دانيل بابتسامة : مثل ماسمعت أيها اللعـ*ن "وطعن وجهة بالابره وركل بطنه ودفعه بقوة"

هانير بصراخ بألم : اللعنة عليك أيها الصعلوك

دانيل بابتسامة : هل اعجبتك لعبتي، ممتعة صحيح "ثم مسك راس عمه ورفعه وضربه على الأرض ودعس على ظهرة ثم قلبه على ظهرة" هل تريد قول شيء

هانير بابتسامة : نعم ايها الصعلوك 'ثم هجم عليه وسدحه على الأرض وبدأ يلكمه ودانيل يحاول ان يجاريه ويلكمه لكن جسم عمه أقوى منه

دانيل بألم : انت اردت ان ينتهي الموضوع بهذي الطريقة " اخذ الابره مرا آخر وطعن بها ذراعه اكثر من طعنه قرب وريده مما أدى إلى تألم عمه وابتعد عنه

لذالك دانيل اغتنم الفرصه وهرب بسرعة لغرفته واقفل الباب بالمفتاح وبدأ يحاول ان يعثر على شيء لكي يدافع عن نفسه اذا كسر عمه الباب

وتذكر بلحظة انه اخذ مسدس عمه واخفاه بدوره المياه الخاصه به لذالك سارع لها وبدأ يبحث عنه ووجده واخذ يملئ دخيرة المسدس وتوجه للباب

دانيل بأصرار : سأقتله حتى إن كنت سوف ادخل السجن

ثم وقف امام الباب ووجه المسدس مباشرة على الباب عندما سمع صوت خطوات تقترب

الرابع من يوليوWhere stories live. Discover now